إنتقام لذكريات مندثرة مقتطف : نظرت له بعاطفة كبيرة لكنها لم تفعل شيء، ألمْ يخبرها في لقائهما السابق أن تبقى بعيدة عنه؟ هي بعيدة ولن ترتمي عليه حتى تعرف أنه لن يصدها.. عندما تشعر به يكسر الحواجز ويستسلم لها حينها فقط ستفتح بوابة حبها وستغرقه بعشقها الذي لم ينقص بل يزداد يوما بعد يوم.. لتتمتم بين أنفاسها بصوت لايسمعه أحد بعيون إمرأة عاشقة و واقعة في الحب حتى النخاع وكأن الحب من يتدفق في عروقها بدل الدم.. " إكتفيت بك و لم أكتفي منك، فتعال دع روحي تحيا عند رؤيتك " ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بدأت: 13/08/2023 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــAll Rights Reserved