Story cover for أغزل لوصلك شركًا مكتملة by OmAniromanir
أغزل لوصلك شركًا مكتملة
  • WpView
    Reads 4,155
  • WpVote
    Votes 178
  • WpPart
    Parts 21
  • WpView
    Reads 4,155
  • WpVote
    Votes 178
  • WpPart
    Parts 21
Ongoing, First published Jun 25, 2023
تستطيع قراءة كل اختلاجة تسيطر عليه عندما تكون أمامه..فليست غبية لتدرك مقدار تلك الرغبة في امتلاكها والعاطفة التي تعصف به وهي بين ذراعيه.. تدرك مقدارها وهي مرتسمة اللحظة في عمق عينيه المتموجتان بمشاعر متعاقبة.. تتحفزان باستنفار وهما تطوفان على كل تفصيلة فيها بتلهف لاهث.. تدرك كل هذا.. ونفسها التواقة إلى أذيته بنفس القدر الذي آذاها به لن تترك الفرصة عندما تسنح لها لرد الدين له..
All Rights Reserved
Sign up to add أغزل لوصلك شركًا مكتملة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
بريئه بين انياب الذئاب by Mayosh_Mohammed_
17 parts Ongoing
كانت تمشي في هذه الحياة كأنها لا تنتمي إليها،نقيّة حدّ الغربة، بريئة كأنها خرجت من زمن لم يعُد موجودًا.وحين رمتها الأقدار وسط الذئاب، لم تعرف كيف تخدش ولا كيف تهرب،بل اكتفت بأن تضمّ قلبها كلّما اشتدّ الألم، وتبتسم ... لأن الهزيمة لا تليق بها. دخلت حياته بوجهٍ نقي، وعينين لا تعرفان الخداع،لكنّه ... لم يرَ منها شيئًا. كان قد سمع بما يكفي ليبني حولها سورًا من الكراهية الصامتة.قيل له أنها خادعة، مراوغة، لا تستحق الثقة...ولم يُكلّف قلبه عناء التأكد. منذ اللقاء الأول، كان الاحتقار في نظرته واضحًا،كلماته مقتضبة، حركاته حذرة، كأنّها قنبلة موقوتة ستخدعه كما قيل له. لكنّها لم تكن سوى فتاة طيّبة،كُسرت كثيرًا، وخذلها القريب قبل الغريب. وكانت تظنّ أن الحياة ربما منحتها أخيرًا مأمنًا...لكنّها وجدت نفسها تُحاسَب على ذنبٍ لم تقترفه. عاشت معه، لا لتُثبت نفسها، بل فقط لأنها لم تكن تملك مكانًا آخر.لم تحاول الدفاع عن براءتها، بل عاشت بصمتٍ شريف.لكنّ الأشياء الحقيقية لا تبقى مختبئة طويلاً. بدأ يراها تدمع بصمت ولا تشتكي،تُعطي دون أن تنتظر،وتسامح حتى وهو يجرحها بنظراته. وبين كل لحظة وأخرى، بدأت ظنونه تتآكل ... كأنّ النقاء حين يُعاش بصدق، يُجبر القلوب المتحجّرة على أن تُصدّق.
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
46 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
𝕁𝕠𝕜𝕖𝕣'𝕤 ℍ𝕖𝕝𝕝 | جحيم الچوكر 1 by rodydeana639
22 parts Complete
متحدثة بـ توتر وهي تلفظ إسمه بـ شفتيها الرقيقة بـ تعجب : أســد؟!! وميران يحاول ان يزيح عينيه من على جسدها المغري التي ترتدي شورت قصير لـ نصف الفخذ فيما فوق وفلنة حمالات من نفس الخامة الحريرية اللون الزهري وشعرها المنساب على ظهرها ومجموعة من خصلات شعرها على كتفيها وصدرها تخفي أذنيها الحمراء من أصر الشتاء والبرد القارس وخصرها النحيف وجسدها الممشوق فـ نظر هو من أخمد قدميها عاريتين وهو يتفقد جسدها ويرتفع بـ نظره لـ عظمتها الترقورة البارزة ثم لـ عينيها ثم لـ شفتيها الكرزتين التي نطقت بـ إسمه ولم يستطع تمالك نفسه فـ دخل البيت وهو يمسك بـ كتفيها الناعمتين العاريتين ويدخلها للداخل وأغلق الباب بـ قدمه وأدارها جعلها تلتصق بـ الحائط وحاصرها بين يديه والحائط فـ وضع يديه خلف عنقها ورفع رأسها بـ يده الموضوعة خلف عنقها وهو يضع إصبعه الإبهام عند ذقنها ويفتح فمها بـ مستوى فمه لم يستطع السيطرة على نفسه أكثر من ذلك بـ سبب نظرتها البريئة عندما كانت تنظر له بـ أعينسها الطفولية الواسعة فـ مال بـ رأسه وقبلها قبلةً رقيقة تحمل بـ داخلها الكثير والكثير من المشاعر تلغبطت مشاعرة بـ إتجاهها فـ مرر يديه على خصرها بـ رقة يُحيط خصرها بـ ذراعه بـ أكمله ممرراً يديه على جانب خصرها الآخر صعوداً يقربها إليه أكثر لـ درجة ت
شيءٌ ما by WriterAlaaHassan
39 parts Complete
"لانعلم متى سيُصيبنا الحُب أو أين ، فنحن لا نشعُر به أثناء اختراقه قلوبنا وتغلغله بداخلنا خلال بِضع دقائق أو ربما بِضع ثوان، فقط تلك المؤشرات الداخلية للخلايا التى أصابها الارتباك والشلل فجأة دون مُقدمات بعد ذلك الخدر الذي سرى بأوصالها هى من تُخبرك بمداهمته لك، لذا لاتُهدر وقتك بالبحث عن دواء أو مصل للتخلص منه .. فقط استمتع بذلك الداء اللذيذ عله يكون هو مصدر القوة بداخلك للتغلب على عثرات قلبك ومِحن عقلك .." فرح وهَنا توأم لكل واحدة مِنهُن حياتها الخاصة والبعيده كل البُعد عن الأُخرى ، ليس فقط بُعد المسافات بل أيضاً إختلاف التفكير والطباع .. تمُر السنوات وتجتمع الاُختان معاً من جديد، وتعود هَنا لتُغير حياة شقيقتها تماماً، فلا تدرى فرح أتبغضها لفِعلتها تلك أم تُعانقها شاكرة لكشفها تلك الغشاوة التى غطت عيني قلبها لسنوات .. تتوالى الأحداث إلى أن تُقابِل إِحدهُما حُبها الحقيقى بينما الاُخرى يملأ قلبها الغيرة والطمع .. وفجأه تختفى التوأمتان وتتعاقب الفصول لتظهر إحدهما اخيراً .. وحدها .. بدون شقيقتها !! وبداخلها ذلك السر او ذلك الشىء .. شىءٌ ما ..
You may also like
Slide 1 of 10
بريئه بين انياب الذئاب cover
وجع الهوي cover
الكينج cover
شغف العاصي  cover
حارة اللحام. cover
عَزفت على أوتار قلبي ألحانها(مُكتملة)  cover
𝕁𝕠𝕜𝕖𝕣'𝕤 ℍ𝕖𝕝𝕝 | جحيم الچوكر 1 cover
شيءٌ ما cover
تميمة غرام cover
عينيها تكفي  cover

بريئه بين انياب الذئاب

17 parts Ongoing

كانت تمشي في هذه الحياة كأنها لا تنتمي إليها،نقيّة حدّ الغربة، بريئة كأنها خرجت من زمن لم يعُد موجودًا.وحين رمتها الأقدار وسط الذئاب، لم تعرف كيف تخدش ولا كيف تهرب،بل اكتفت بأن تضمّ قلبها كلّما اشتدّ الألم، وتبتسم ... لأن الهزيمة لا تليق بها. دخلت حياته بوجهٍ نقي، وعينين لا تعرفان الخداع،لكنّه ... لم يرَ منها شيئًا. كان قد سمع بما يكفي ليبني حولها سورًا من الكراهية الصامتة.قيل له أنها خادعة، مراوغة، لا تستحق الثقة...ولم يُكلّف قلبه عناء التأكد. منذ اللقاء الأول، كان الاحتقار في نظرته واضحًا،كلماته مقتضبة، حركاته حذرة، كأنّها قنبلة موقوتة ستخدعه كما قيل له. لكنّها لم تكن سوى فتاة طيّبة،كُسرت كثيرًا، وخذلها القريب قبل الغريب. وكانت تظنّ أن الحياة ربما منحتها أخيرًا مأمنًا...لكنّها وجدت نفسها تُحاسَب على ذنبٍ لم تقترفه. عاشت معه، لا لتُثبت نفسها، بل فقط لأنها لم تكن تملك مكانًا آخر.لم تحاول الدفاع عن براءتها، بل عاشت بصمتٍ شريف.لكنّ الأشياء الحقيقية لا تبقى مختبئة طويلاً. بدأ يراها تدمع بصمت ولا تشتكي،تُعطي دون أن تنتظر،وتسامح حتى وهو يجرحها بنظراته. وبين كل لحظة وأخرى، بدأت ظنونه تتآكل ... كأنّ النقاء حين يُعاش بصدق، يُجبر القلوب المتحجّرة على أن تُصدّق.