لهيب الانتقام
  • Reads 14,726
  • Votes 624
  • Parts 28
  • Reads 14,726
  • Votes 624
  • Parts 28
Ongoing, First published Jun 26, 2023
''في احد زوايا بغداد، في بيـت يملـئُ الهدوء ولكن في بعض الاحيان هدوءه يثير الرعب، 

في احد غرف هذه البيت يسكنــهُ شخص قاسي لا يعرف معنى الرحمـه شرس للغايـه طاغي على قلبه الضلام منذ موت والدهُ

وتدمر عائلته كامله بسبب طمع شخصً تسبب في تدميرها، وتدمير حياه شخصين مازالا صغارً ليضنا كل الضن أنَ ابواب

الدُنيا قد غُلقت في وجههما ليذهبا في طريق سيئ جداً ادى الى تدمير حياتهما بل كامل

... قصه مختلفه عن القصص تتحدث هذه القصه عن شخصين عاشى حياةً صعبـه بعد ان كبرو قرر ذالك الشخص المخيف ان ينتقم اشد الانتقام لوالده...

وكأنهُ "لفحـه لهيـبً من الانتقـام" 

تُرى كيـف سينتقـم ذالك الشخص؟؟ من الذي سيذهب ضحايا لجرائمهم؟ماذا سووف يحدث لفتاه بريئه تقع ضحيـهً لانتقامه !

هل سيقع بحبها ام لا؟؟ وهل هيه كذالك !!!!!

دعونا ندخل انا وانتم في تفاصيل القصه ولنعلم كيف عاشوو، هذه القصه تسرد من قبل اهلي بغداد وبابل وتكتب بقلمي انا ..

الكاتبه:𝑎𝑠_𝑎𝑙⚘

نكول 'بســـمہ آللهہ آلرحمـآن آلرحيمـہ' يلآ نبدأ
All Rights Reserved
Sign up to add لهيب الانتقام to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
Devil Princess cover
هوس الأشهم cover
ظلال و دماء |• The Black Don cover
وريث آل نصران  cover
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
خمار الضنى cover
"و أنا احبك و أقولها لك " ✨ cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
 ياونين وتيني يأمُغترب  تأليفي   cover
الخطيئة | The sin  [ مكتملة] cover

Devil Princess

23 parts Ongoing

علاقة محرمة بين ابنة آل كامورا و ابن زعيم البراتفا نتج عنها طفلة دفعت ثمن عداوة العائلتين تم التخلي عنها منذ ولادتها لتلقب بالمجهولة ( x )، لم تحضى بطفولة مثل الأطفال حياتها كانت دائما مهددة من طرف المنظمات الاجرامية أخذت أولا لتكون فأر التجارب البشرية و عندما تم إنقاذها وجدت نفسها مرة أخرى تباع كدمية جنسية في المواقع المظلمة، لم تعرف شيء يسمى أمان إلا عندما أنقذها رجل وضع اسمه قائمة الوحوش البشرية، كان وحش مع الجميع و ملاك معها، هو من حماها حتى من نفسه و أبعد عنها لقب المجهولة بعدما أعطاها اسمه لتصبح ابنته، و تعلقت به حتى فاقت مشاعرها ما تحمله الطفلة لوالدها