آليانور سازونوف ...فتاة قد رميت في أحضان الوحوش ليتم ترويضها ولكن وكما يقال لا تجري الرياح بما تشتهي السفن فما أن أشتد عودها لتعود اليهم بهيئة وحش كاسر إسمها فقط كان يجلب الرهبة على وجوه الجميع ، فما الذي سيحصل بعد أن تنهي مسيرتها بأقتراف ذنبٍ فضيع سيقلب حياتها رأسٍ على عقب أربعٍ وعشرون ذكرى لحين الملتقى سعياً للأنتقام تصنيف للبالغين🚫All Rights Reserved