هُنا أُبعثر لكم رابع رواياتي .. الروايه فيها بنات عم وكل بنت وحياتها ولكنهم يشتركون بوجودهم عند الجد ( ياسر ) واذا قرر شُعور اسمه الحُب يدخل حياة كل وحده فجأة؟.. ... - اشتقت -اشتقتي لوش؟ -لك ... التفت للدرج الي يؤدي للسطح صعدته بدون تفكير ووقفت تتأمل السماء وتمسح دمعتها الي كل ومالها تنزل اكثر مُعلنه انهيارها وعدم تحملها ، جسمها للحين ما خفت اوجاعه من ضربه لها كانت تخفي الحرق بكم الفستان الطويل وكذالك باقي الكدمات ،اخذت تبكي على حالها وما تدري وش تسوي ، لمين تروح له لمين تشكي له وقفت تناظر حافه السطح وكأن فكره طرأت لها ، مسحت دمعتها بيأس ووقفت في زاوية من زوايا السطح ، وابليس يزين لها افكارها ، انغشت رؤيتها من الدموع الي تكدست بعينها ، وكانت بتهوي بجسمها للأسفل ، لكن فجأة ...! الروايه حساويه 🌴 اتمنى تنال اعجابكم تحياتي ، v_r2il ❤️.