يكفيني أنك هنا في ذاكرتي وفي كل مكانٍ أذهب إليه. و ما الحب إلا سهم أصاب قلبي و استقبلته أضلعي بالأحضان. أحببتني عمرا و سأحبك دهرا. اليوم الذي اجتمعا به فتحت أبواب الجحيم ظلام على ظلام. المدللة الصغيرة...الجميلة التي يحبها الكثير لكنها خرجت من الظلام... و الظلام يخفي الكثير داخله. في الطرف الآخر من العالم...لا أحد يعلم ما يخفي داخل عينيه المظلمة...يتلاعب بالجميع كقطع الشطرنج... لكن هل يخسر صانع اللعبة؟ اجتمعا بيوم الحب و أغرقاه بالدم و الظلام....جعلا من يوم الحب يوما للموت....All Rights Reserved