قصد السخرية حينما ضحك يدفعها بناحية الدراجة من الجهة الأخرى مع قوله المتهكم تقليلاً منها وأكمل كلماته بـ : ــ يا .."حلوة الملامح"! ركزت هى في كلمته الساخرة وبقوة مع ضحكته المستهزءة بعد أن دُفعت للخلف قليلاً ، فابتلعت ريقها تركب دراجتها هى الأخرى بعد أن سبته بما جاء على عقلها أو بما ترسخ من ما ردده لها "ماهر" فثبتت الكلمة وجاءت على عقلها ترددها له بسرعة دون أن تعلم بأن نفس اللفظ التي سمعته لأول مرة من أحدهم كان نفسه يخص الموجود أمامها صدفةً : ــ مُتعجرف! ـــــــــــــ #بهاقية وبلوجر #سارة ناصر ـ « هذه القصه ليس لها صله بالواقع ، هى من وحي خيال الكاتب فقط» ـ تصميم الغلاف: إيمان كمالAll Rights Reserved