🖤365 days 🖤
  • Reads 8,533
  • Votes 84
  • Parts 5
  • Reads 8,533
  • Votes 84
  • Parts 5
Ongoing, First published Jun 27, 2023
الملاهي: و من غيرها، المكان الانسب لممارسة الخطيئة و انتشار الرذيلة بكل حرية دون اي قيود تمنع حدوث ذلك 

اهم الصفقات،  اشهر العصابات العالمية، تجار الأسلحة و المخدرات، كبار الشخصيات و العملاء..... و غيرها من اساطير العالم الاسود ꧁عالم لا يعرف معنا للتسامح، عالم مليء بالاخطاء꧂



♕نادي الاكواريوم♕ منبع لكل الاشياء السيئة التي تحصل 

                                                . 

                                                . 

                                                . 


                                                . 

                                                . 

القى بها على سريره بكل فوضوية و تقدم نحوها ببطء شديد كأنه سيقوم بامتلاكها، اعتلاها حيث اصبح جسدها الضئيل تحت ذلك الضخم يفصل بينهما انش واحد، انفاسه الساخنة تلف رقبتها، رفع رأسه اليها لتتقابل اعينهما المكان الذي اسر قلبه و الملجأ الوحيد بالنسبة اليه، قام رافعا كلتا يديها الى  الاعلى بقبضته و تكاد عيناه اختراقها، بعد التجول بكل راحة في تفاصيل وجهها المثيرة ثبت عيناه على مقلتيها وقال بكل جدية و صرامة للقابعة تحته

 

ايميليو:  لن اطيل عليك عزيزتي سأمنحك مهلة 365 يوما لتحبيني

ارتسمت ابتسامة ساخرة على معالمها و اردفت بكل ثقة 

ايڤا: في احلامك يا مثير انا لم و لن احبك ابدا هل تفهم 

انهت كلامها بصرخة قوية تعبر على مدى انزعاجها و م
All Rights Reserved
Sign up to add 🖤365 days 🖤 to your library and receive updates
or
#3نادي
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة ا�لمعدلة)  cover
الأشيب  cover
عاصفة الهوى  cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
چمارة گلبي cover
شيء من رصيف الدم  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
مكتوبة على إسمي  cover
لك من اسمك نصيب يانور عيوني وضوى قلبي🤍✨ cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

78 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.