سمعنا طرقًا خفيف على الباب...ولم تكن سوى أختي ذات الصوت العذب (تاليا)
"يارفاق...أظن أن العمه نامت"
ابتسمت بحماسه ، أخيرًا سوف نتحرر!
وسنلعب لعبتي المفضله!...
________________________
"لقد عدت!! يارفاق! لقد عدت!!"
"لقد أفسدتي اللعبه مابك (فيودوريا)؟! من ماذا عدتي لتوي بدأت العد!"
أمسكت (تاليا) رأسها بذعر "العمه...العمه..بالتأكيد سمعت صوتك...إنتهينا...لقد انتهينا"
كانت ترتجف خوفا فنظرت بخوف لـ(إدوارد)
أخذ (تاليا) نحو أحضانه ليهدئها "لو سمعت لقدمت الآن"
لم أهتم لهم أبدًا...لقد كنت أفكر بما عشته...لو أخبرتهم سيصدقونني؟!
هززت رأسي بخيبة أمل
ونظرت نحو الأرض...
سمعنا صوت خطوات ثقيله ثم حاولنا الهروب بسرعه للعليَّه دون إصدار صوت ، لكن استوقفنا صوت يهز الأرض من شدة عمقه وغلضته وبحته أثر كبر السن
ثم توقفنا جميعًا أمامه ونحن ننظر للأرض إحترامًا له
نبس بهدوء "إدوارد ، كم الساعه الآن"
تزوج من امها كي يصل لها ويكون قريب منها ولانها تشبهها كثير رجل يكبرها بعشرون سنه يعتبر بمثابة والدها لكنه يعشقها لحد الجنون لديه الكثير من الامراض وهي علاجة الوحيد...
التحدث معي هو امتياز انت لاتملك اي امتيازات...
حاربت لاجلك لانك فتاة لم يخلق منها اثنان لكن ولخلقك اذ اضطر الامر اصبح قاتل كل من جلب طاريك واعيدك للصفر...
عشقتك بكل طاقتي ومستعد بنفس الطريقة انهي وجودك...
والذي خلق هووسك وجنونك بقلبي اضع عيناي بعيناك ولا اراك...
ممكن الرجل يحب اثنين ويحب عشرة انا عن نفسي انستازيا عندي نوعين من الرجال الذين لايخونو ولايفعلو شي نوعين اثنين الرجل الالي ورجل الثلج فقط الباقي يفعلون كل شي...
جعلني اغرق به دون شعور مني جعلني اتلذلذ بالخطايا معه رجل مهيب ذو مكانة مرموقة رجولي لدرجة يروقني بشدة...
وماذنب العشق عندما يقع بين امراة عنيدة ورجل ذو كبرياء...
کل شيء استطيع ان اكتفي منه الا نظرتيّ لك ♫"""
لااريد ان اشهد غيابك اريد ان اغيب معك..!
ساختلس رائحتك واخبئها في رئتي لاتنفسك كلما راودني الشوق اليك..!