ابتسم لها له يونس بحب وهو يجيبها بجديه : -انا فعلا حاله، "انا الأعمي الذي فقد بصره عن معشر النساء منذ وعِ عليكٍ، واصبحت بصيرته لا تري سواكِ " أخفضت بصرها وكأنها تراه مردفه بعشق: - رَجَوتٌ منِّك الأَمَانْ فوَهَبتَنِي اْلحَياة سُبحَان مَن قَدَر لنّا اللِقاء فقَلبِي و رَوُحَك أصَبحا عَاشِقانAll Rights Reserved