مَهرب | escape
  • Reads 250,360
  • Votes 9,014
  • Parts 62
  • Reads 250,360
  • Votes 9,014
  • Parts 62
Ongoing, First published Jun 28, 2023
Mature
1 new part
ها أنت ذا تقف على مقربة منّي بعد أن هرعت إليّ 
هربًا من واقعك، لعلّك تدري بأنك مَن أسكنت هواجس عقلي
وأسكنت روحي بك.



+١٨

عامية مصرية، مثلية.
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add مَهرب | escape to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
عذراً لكبريائي  by Anestazia
59 parts Complete
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذر لكِ ؟؟ أنتِ ؟! سمعت الكثير من الطرائف في حياتي .. ولكن طرفة مضحكة كهذه .. لم أسمع بها أبداً .. كان هذا ما ينص عليه اتفاقنا قبل ان القي بنفسي في عالمه، ولكن الأحداث أخذت منحنى آخر لم أتوقعه.. من أنت !! وأي واحد فيهم تكون؟ وما طبيعة عالمك المتَلون ؟! بل الأهم.. ما ذنبي أنا في كل هذه التشابكات وإلى أين يأخذني القدر ،، فضلاً عدم الإعلان عبر الرواية لروايات أو حسابات أخرى 🌹 ،، • فائزة بمسابقة أسوة 2018 ، فئة العاطفية 🏆 • واقعي أو أنمي .. لكل قارئ حرية التخيل 💫 • حريصة على نقل محتوى قيّم أو رسالة مفيدة ✏ • الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة .. 💡 • التصنيف : فكاهة، غموض، دراما، عاطفية
You may also like
Slide 1 of 6
جميلة حد الفتنه (حياة حمزة) _ جاري تعديل السرد _  cover
عذراً لكبريائي  cover
- لَـنْ أَسْـتَـسْـلِـمْ - ✨🔞 cover
فراعنة الالفينات (لعنة الفراعنة ٣) cover
أحفاد اليخاندرو ( ابواب الجحيم التسعة)  cover
حكاية نور "نور الصعيد سابقًا " cover

جميلة حد الفتنه (حياة حمزة) _ جاري تعديل السرد _

45 parts Complete

شاب ملتزم لايرفع عينه في امرأه يخاف الله وضع الله أمامه في كل خطوه حلم حياته ان يرزقه الله بزوجه صالحه ولكن ماذا ان كانت زوجته قد تربت وعاشت حياتها في أمريكا هل سيتقبل الأمر ام يصر علي موقفه ويرفض ام يقع تحت سحر جمالها الفاتن #جميله حد الفتنه ( واحدة من ضمن أعمالي القديمة، السرد ربما يكون متواضعًا، لكنها تبقى ذو مكانة كبيرة في قلبي)