كان الفراق علينا مكتوبًا.. وكنت أتداعى حينها.. تتخطفني لواذع الغياب، وهذا الليل السرمدي، وبات الجفاء بديلًا عن اللقاء، وغدا صرير الجداجد يتربع مكان همساته الدافئة.(رواية عاطفية لليافعات)Все права сохранены
19 частей