" جَـمِـيـلَـةُ بَـلائِــي - Damn beautiful "
  • Reads 932
  • Votes 52
  • Parts 3
  • Reads 932
  • Votes 52
  • Parts 3
Complete, First published Jun 30, 2023
Mature
مغني وعازف محبوب تأخذ حياته منحى اخر عند تعرضه لحادث مروري، تعاد الموازين وترتب الاقدار لقاءه مع الممرضة والمرشدة النفسية ألارا كلاوس 

*رواية قصيرة*

حقوق الرواية محفوظة لي وأي تشابه بين قصة اخرى فهو بمحض الصدفة لا اكثر.  



قراءة ممتعة🤍🤍.
All Rights Reserved
Sign up to add quot; جَـمِـيـلَـةُ بَـلائِــي - Damn beautiful quot; to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
Night war by _111XOP_
2 parts Ongoing
لاَ أدرِي لمَا تعترينِي رغبةً فِي الإبتعادِ كلمَا إقتربتْ ، و لمَ أفضِل الفراغَ علَى الإزدحامِ وفرديةِ الأعدادِ علَى زوجيتِها ، فأبيتُ يومِي لوحْدي ومعِي خيباتِي الثلاثْ وأحزانِي الخمسْ ، فأجسدُ معانِي الوحدةٕ فِي كلِ شيءْ ، و كأننِي الوحدةَ نفسهَا ، أشبهَها وتشبهنِي ، أشبهَها فِي المعانِي وتشبهنِي فِي الخصائصَ ، فأنَا الوحيدةُ التِي لمْ يطلقْ عليهِا أبواهَا ذلكَ فِي شهادةِ الميلادِ ، و لكنْ بشهادةِ الواقعِ أنَا وحيدةٌ وصفاً وإسماً ، الكلُ يصفُ حالتِي بدقةٍ وإحكامٍ ، فأنَا باللغةِ جملةٌ إعتراضيةٌ لاَ! محلَ لهَا منَ الإعربِ ، و بأعرافِ الذاكرةِ ذكرَى منسيةٌ لاَ وجودَ لهَا ، وبقوانينِ الفيزياءِ قطبٌ موجبٌ تحيطُ بهَا أقطابٌ موجبةٌ ، والأقطابُ المتشابهةُ لاَ تتجاذبُ ولاَ تلتقِي أبداً ... . . . هذهِ أنَا وهذهِ قصتِي بكلِ بساطةٍ ، وهذهِ ألاَمي بكلِ تعقيد ٍ.. • • • • • • • مرحباً بكِ آغريس فِي آكاديميةِ أگلس ، آكاديميةٌ عريقةٌ لجميعِ العشائرِ ، تألقِي ، أظهرِي مواهبكِ ، إلمعِي بينَ النجومِ ، قاتلِي و حاربِي من أجل مكانكِ ، الجميعُ مهددٌ بالإنقراضْ ، كونِي ملكةً علَى عرشكْ ، لكنْ حذارِي العروشُ مهددةٌ بالإنزياحِ ... . . . . . النسخة الثانٍية من سلسلةِ آرض الخريفْ ..
You may also like
Slide 1 of 10
Night war cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
لعنة متحجرة القلب cover
My flower  cover
الامارة cover
Blue Star ✔ cover
في روسيا || In Russia cover
الجنّيّة|𝕱𝖆𝖎𝖗𝖞  cover
PERFECT  |  مثالية cover
ذكريات من الحريق  cover

Night war

2 parts Ongoing

لاَ أدرِي لمَا تعترينِي رغبةً فِي الإبتعادِ كلمَا إقتربتْ ، و لمَ أفضِل الفراغَ علَى الإزدحامِ وفرديةِ الأعدادِ علَى زوجيتِها ، فأبيتُ يومِي لوحْدي ومعِي خيباتِي الثلاثْ وأحزانِي الخمسْ ، فأجسدُ معانِي الوحدةٕ فِي كلِ شيءْ ، و كأننِي الوحدةَ نفسهَا ، أشبهَها وتشبهنِي ، أشبهَها فِي المعانِي وتشبهنِي فِي الخصائصَ ، فأنَا الوحيدةُ التِي لمْ يطلقْ عليهِا أبواهَا ذلكَ فِي شهادةِ الميلادِ ، و لكنْ بشهادةِ الواقعِ أنَا وحيدةٌ وصفاً وإسماً ، الكلُ يصفُ حالتِي بدقةٍ وإحكامٍ ، فأنَا باللغةِ جملةٌ إعتراضيةٌ لاَ! محلَ لهَا منَ الإعربِ ، و بأعرافِ الذاكرةِ ذكرَى منسيةٌ لاَ وجودَ لهَا ، وبقوانينِ الفيزياءِ قطبٌ موجبٌ تحيطُ بهَا أقطابٌ موجبةٌ ، والأقطابُ المتشابهةُ لاَ تتجاذبُ ولاَ تلتقِي أبداً ... . . . هذهِ أنَا وهذهِ قصتِي بكلِ بساطةٍ ، وهذهِ ألاَمي بكلِ تعقيد ٍ.. • • • • • • • مرحباً بكِ آغريس فِي آكاديميةِ أگلس ، آكاديميةٌ عريقةٌ لجميعِ العشائرِ ، تألقِي ، أظهرِي مواهبكِ ، إلمعِي بينَ النجومِ ، قاتلِي و حاربِي من أجل مكانكِ ، الجميعُ مهددٌ بالإنقراضْ ، كونِي ملكةً علَى عرشكْ ، لكنْ حذارِي العروشُ مهددةٌ بالإنزياحِ ... . . . . . النسخة الثانٍية من سلسلةِ آرض الخريفْ ..