لطالما كنتُ كصحراء عربية.. خاوية.. جافة.. وحيدة حتى إلتقينا "أرتويت بكِ" و "أكتفيتِ بي" لما بتكون في مسافة بين تنين محبين بتسلل الوجع وشوق لأغلب أوقاتهن فكيف لو كل واحد منن من بلد مختلف؟! _حين يلتقي الياسمين الشامي بالغزال الخليجيةAll Rights Reserved