Story cover for نيران الرماد  by Ayat_Rasol
نيران الرماد
  • WpView
    Reads 35,993
  • WpVote
    Votes 1,734
  • WpPart
    Parts 25
  • WpView
    Reads 35,993
  • WpVote
    Votes 1,734
  • WpPart
    Parts 25
Ongoing, First published Jul 03, 2023
Mature
بَـين لـيلة لمَ تكن بالحسبان 
وبَـين متاعب الزمان 
وبـين انين القلب 
واحتراق الروح 
وانطفى النار 
يرگد الرماد ولكن لم ينطفئ
هكذا رماداً مترصد 
رماد اشعل النيران بينهم ، 
انتقاماً اسود يشبه سواد السم .
 تمكن في داخلها حتى توقفت 
توقفت الاصوات وانخفض الخوف 
واعتلت اصوات القـوة 
قـوة أمراة مـر بها المر وهشم ما ثمر بها 
دماء ملة الارض بظلم 
روحاً قتلت بـعدم ذنب .
وبـأي ذنب قتلت تلك الروح! 
ولـكن حان وقتها 
وقت الضربة الموعدة وقت الضربة
 القاضية التقنية النهائية
الحرب بدات من تلك المراة 
من هَي؟! 
أمـراة الرَمـاد!.
‏
Public Domain
Sign up to add نيران الرماد to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
إحتجاز العُقول by Rawan_alshammari
32 parts Complete
خياليــة من أرض الواقع... تحذيــــر❗.. هذه الرواية ليست لذوِ العُقول الضَعيفة والأذهان المُقيدة ! إستعد لرحلة مظلمة، ستغوص في أعماق لا يصلها إلا من يجرؤ على رؤية الحقيقة من زاوية أخرى... هَل تملك الجـرأة؟ هيا إقتـرب إذن .. ...... في مكان قَلوب يعَانقها السَواد استبـاحَ يملئ البلاد.. بين مُصَاعب الحياةً نشَچت فَتاه لتحَاربُ مُصاعبُ حَياتها لوحدها دونَ معينً تغوصِ في الاوجاعِ تَرتدي اسَـود الرداءِ مُحاربَه عَذبه، وذَكيهً يشـعَ الحنان من احضانهَ الناريةِ اوآمر مُهلكـة بواعث تهَلكـة شَيطان قاتمِ يدُمر من حولِه تَشعلُ كل من تقرب لخاصَتهِ تخطِ بخطواتِ، مُهلكهَ تتحَرك بميلانً عَقارب الساعهً عَقربُ يلدغُ كل من تقربَ لجوفهِ لتأخذنا الأحاسيس الى سَاعات تمَضِ ودقائق معدوده وينتهــى الوقت... دَعنا نلتفت قليلًا ؟ انتَ تَگسر وانا أنحَجز؟ أحجُزك في كَيد عَقلي وتَقتُلنـي بـمُكرك؟ نعم هذهِ بدايــــة الكَيـد العَظيم.... # إحتجـاز العُقولِ بقَلمــي روان الشمـري
𝑩𝒆𝒍𝒍𝒂𝒅𝒐𝒏𝒏𝒂 𝒅𝒊 𝑺𝒂𝒏𝒈𝒖𝒆 بيلادونا من دم by Chaima_1634
5 parts Ongoing
يُقال إن بعض الحكايات لا تُكتَب... لأن الحبر يرفض أن يلامسها. وإن بعض الوجوه... لا تُنسى، حتى لو لم نرها أبدًا. > كانت المدينة صامتة في تلك الليلة... لكن الصمت لم يكن هدوءًا. كان شيئًا آخر. شيئًا يشبه الانتظار. كأن الزمن نفسه حبس أنفاسه، خوفًا من أن يُخطئ الخطوة القادمة. > في ركنٍ لا تُضيئه الشوارع، وفي ساعةٍ لا تحملها الساعات، حدث شيء. > لا أحد رآه، لا أحد سمعه، لكن الكل شعر به. > شيئان التقيا... أو لنقل: تصادما. لا نعرف من بدأ. ولا من كان السبب. ولا إن كان ذلك لقاءً... أم نهايةً متنكرة في صورة بداية. > فقط عُرف أن بعد تلك الليلة، كل شيء تغيّر. > رجال سقطوا دون رصاصة. قوانين مُسحت من الدم قبل الورق. ووشوشات بدأت تُهمس في الأقبية، عن ظلٍّ لا يُشبه ما نعرفه. وعن زهرة... ليست كما تبدو. > لم يكن أحد يملك الشجاعة لقول اسمها. ولا الجرأة لذكر اسمه. لكن ما حدث بينهما... كان كافياً ليُعيد كتابة كل شيء. > لا تبحث عن تفسير هنا. ولا تنتظر وضوحًا. هذه حكاية... تُقرأ بالقلب لا بالمنطق، وتُشرب على مهل... لأن آخر قطرة فيها، قد تكون أنت. --- > - «ما هذا الذي في عينيك؟ غرور... أم موت مؤجل؟» - (ابتسم، ببرود مميت) «وأنتِ... ما هذا الذي فيك؟ براءة؟ أم سمّ يتنفس؟» --- > - «إن خيّرتني بين موتي... ونجاتك منّي، سأختار موتك... لأحتفظ بك إلى ا
المجهول by tayfalali
39 parts Complete
انتقام الدمِ، دماً وانتصار الخير ِ، نصراً وانتهاء لعبه الموت، لبوهٌ شَرِسهٌ . أختارها القدرُ، تُكملَ مسيرتُها. لِوحدُها، وجاء اليها الاسدُ، المُنقذِ لها، بعد عِده فريساتٌ، فاشِله كانت لبوهٌ طاغيهً الجمالِ ، تُغري الصيادونَ، اهلكتْ نفسُها لتعيشَ براحهً،الخوفِ مضطربُ لديها، شعرُها الأسودُ ليليٌ تبعثرَ على طولَ ضهرُها، عُيون غريبهً، دمَ الدِماءُ سَفاكً، حُكمَ الجنائي وصافٌ، المجهولَ المتعبُ، قضيهٌ سَردت اليها الكثيرُ من الاوصافَ، لامِستُ جميعَ المشاعرِ، اشتدت القوهَ والخوفِ دفاعاً عن النفسِ بكُل مكانٍ يوجدُ متعدينَ مسلـ'بونَ مغـ'تالونَ،،، انتهاءَ حربُ المجهولُ، طاغيه الجمال والاخلاق، عيونها بريئه محاطه بالضلام، ترفه الخدينِ، امامها الكثير من الطعنات والغدر، تتمايل على نغمات الحبِ، لتذوق عقابه، تصبح اقوى لبوهٍ تدافع لنفسها، بجهد وتمسح على رأس المهلكها بحنان، تدور اميال الساعهِ على ميلان خصرها، لحضه صمتً، كانت العلاج لمرضه، مُقاتل شرسٌ، قوي طوله باسِقٌ، القلبُ وحكمه، والحياهِ القاضيهَ تتسارع حب الانتقامِ، يحرقُ لهيب النار، جنهُ الراحهُ سيكون نهايه حربه نصراً يتغير القدرُ للاجمل طياتُ الزمان تتبعثر بالراحهِ والاطمئنان، كثرِ الحبِ سرور كل ما كان عليه مقدارِ الانتقام
You may also like
Slide 1 of 10
المهمة الاخيرة  cover
أضاع قلبي من جديد cover
إحتجاز العُقول cover
وشم الجنون cover
𝑩𝒆𝒍𝒍𝒂𝒅𝒐𝒏𝒏𝒂 𝒅𝒊 𝑺𝒂𝒏𝒈𝒖𝒆 بيلادونا من دم cover
The Vampire Curse cover
The forbidden love cover
"نُدبـة عِشــق" cover
سبايا عشقهم (كامله):/ لـ نورهان مجدى cover
المجهول cover

المهمة الاخيرة

7 parts Ongoing

تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨