انخداعات من جميع الجهات
  • Reads 159
  • Votes 14
  • Parts 8
  • Reads 159
  • Votes 14
  • Parts 8
Ongoing, First published Jul 04, 2023
....  اسمعي لج انتِ خدامه مو عبالج عروس زين اشتريناج خدامه محتاجيچ تخدمينا وبس واني هنا  حماتج اسمي فخريه وعمري 44 وهاي اختي الي ازغر مني جاسميه عمره42وهاي ازغر وحده سعديه وعمره 40 
ـــــــــ: ماشاء الله شلون مطبقات الاسماء فخريه وجاسميه وسعديه دخيلك يا ابو الحسن 
جاسميه : شنو گلتي ولج
ــــــــــ: ماگايله شي بيبي شبيج 
جاسميه: شنو ولج بيبي هازه كاروكج 
ــــــــــــ: اي طبعا هازته اذا عمرج 42 واني 14ونص.
All Rights Reserved
Sign up to add انخداعات من جميع الجهات to your library and receive updates
or
#51امرأه
Content Guidelines
You may also like
خطايا بريئة (مُكتملة) by mirakarim6
56 parts Ongoing
صرخـ ت حتى شعرت بتمـ زق أحبالها الصوتية، دفعـ ته، سبـ ته، خدشـ ت وجهـ ه بأظافرها كي يبتعد ولكن كل دفاعـ تها بائت بالفشل، مـ زق بلوزتها كاشـ ف عن نحـ رها البض ثم بكل جـ وع ظل يدنـ ـسها بقبُلاته القاسـ ية دون اي رحمة وكأنه أسد جائـ ع وهي وليمته الأخيرة، زئر بقوة عندما حاولت التمـ لص منه ليقـ بض على يدها ويضـ عها فوق رأسها ويضـ غط أكثر بجـ سده عليها، حركت رأسها متقززة من انفاسه التي لفحتها وتوسلت بِضعف مخالف لشخصيتها: - لأ..... لأ....ابوس ايدك بلاش رفع عينه القاتمة لها التي يحتلها حمرة الغـ ضب وصـ رخ بنبرة أرعـ بتها وأثبتت لها كونه ليس سوي بالمرة: - عايزاني أسيبك علشان تروحيله ده على جثـ تي... نفت برأسها بِهستيرية ودمعاتها الحـ ارقة تأبى الصمود أكثر ك حال جـ سدها، مما جعل ملامحه تتوحـ ش أكثر و يزمـ جر صار خًا بِشـ ر قـ اتل: - كدااااااابة...وعلشان كده هخليكِ متنفعيش ليه ولا أي راجل غيره ... تاريخ انتهاء النشر 7\5\2022
You may also like
Slide 1 of 10
حان الوصال  cover
الفراشة الذهبية cover
قصص سكس عراقية cover
خطايا بريئة (مُكتملة) cover
فصليه الضابط هشام 🔞🔞 cover
آلـ غضب  cover
صهباء الطنايا cover
قلبي صار في حبك فراشة وغدى في صدك رماد  cover
قدري الاسود cover
دمار ال كسار "الوارثين" cover

حان الوصال

75 parts Ongoing

التملك ؛ هو التفسير الوحيد الاَن للحالة التي يشعر بها، يريدها، يريدها وبقوة، وبكل جوارحه، ولكنه لا يريد الاعتراف بعشقها، وهي كرهت ضعفها امامه، في حرب طاحنة ما بين العقل والقلب، ترى لمن الغلبة