بـَحـِر الدِمـَاء

... قصة عّراقية
.... أوراق الشَجر تتساقِط
؛أمواج بحِر الدماء تتلاطم
؛ وقتل الاشخاص وناساً أبرياء ليس لهم علم بما سوف يقابلهم من طريقاً مجهولً لا
يَخرج منهُ سَوا الجِثث يمكن إن نقول إن فقط الاشخاص الاقوياء من يجتازون هذا الطريق..........
؛ اشياء غامضه جداً لا يفهمها ناس يعتقدون بأنها اشياء بسيطه ليس لها معنى
بل يفهمها الاشخاص الذين يتعلمون من الماضي والذين لا يتعلمون من الماضي لن يرحهمهم المستقبل لا نضمن ان الحياة ليس بها اشياء جميله بل وراء كل شيء بسيط نجد بهِ اشياء مرعبة......
؛ يجب أن نكون في مكانً هادئ والهروب من شخص اعطيتهُ ثقتي وتذكر عندما نكون على مشارف الموت نتذكر الاشخاص
الذي تُعطيمهم ثقتنا وفي التالي يقدرون ويقتلون
؛ يجب على كل انسان ان يتحقق من الاشياء الصغيرة لأن كُل الاشياء الصغيرة نرى فيها اشياءً كبيرة ...
؛ خيبات مستمرة ولن انضج الا بعد ان اعرف ان لدي الكثير من الكلام لاقوله للاشخاص الذين يتمتعون بالحياه
.................................
باللهجةالعراقية
...
...
اسم الكاتِبه:هيلين آل شُهيب