مقتطف :
عزيزي الله,
أكتب لك هذه الرسالة بعد أن عشت ما عشت, أكتبها لك وأنا متيقن أنك تعلم مسبقا ما سأكتب.... إلا أنه لا يسعني سوى أن أفضي ما بداخلي لأنني اكتفيت... وكما تعلم ,فما دمت لا أتمكن من التعبير بالكلمات, فالتجأت للحروف المحبَّرة.
لا أعلم حقا بما سأبدأ, هل بمرضي أم بعائلتي؟... الحزن يحيط بي ولا يترك لي الفرصة للتنفس. لماذا يا الهي؟ لماذا اخترتني وحدي -على ما أرى -كي اُبتلى بهذه الطريقة؟ ما الحكمة من هذا؟ هل كي أعود للصلاة مجددا؟.. أنا أحاول ,لكن الشيطان أقوى من روحي المحطمة, يقتات على ضعفي وانكساري. هل كي أكف عن الكذب القليل الذي يقوله كل البشر؟.. أنا لن أكذب مجددا ,لأنني ببساطة لن أتحدث مجددا .هل لكي أعرف قيمة ما لدي؟ هنا ليس لدي ما أجيب لأنني ورغم محاولات كي ارضى بما لدي والاقتناع به إلا أنني مازلت -وللاسف- أشعر ببعض النقص.
أتذكُر -طبعا تتذكر يا الله إنها مجرد صياغة حديث - حين عزمت على معرفة ما لدي من نعم, فحاولت عدها ووجدتها لا تحصى. ألم يكفي أنني حمدتك من كل قلبي وشعرت بالقشعريرة تجتاحني من رأسي الى أخمد رجلي؟ أم أن لابتلائك سببا آخر؟ هل قمت بشيء شيء لم أعد أتذكره ؟أم أنني كنت سأصبح شخصا فاسدا ومتكبرا لو لم أفقد ما فقدت.
أريد إجابات يا رحمن يا رحيم ,أريد إجابات تروي ظمأ روحي القاحلة!
عبدك عصام .
حنين | مُهاب
بطلتي لقيطه! و عاشت في ميتم و بعد ان تُتم العمر القانوني تخرج، و تعمل لدى عائله و تُصادف مُهاب الضابط المتعجرف و يحاول بشت الطرق ازعاجها تكتشف بعد ذالك حقيقة انَ بينهم قرابه! لتجد انَ والدتها!..
-
ياسمين | ريان
تنجبر تتزوج ولد عمها بعد المشاكل الي صارت و طلاق اهلها و ابوها الي يبي يعيشها مع زوجته و تطر تتزوج ريان الي يحاول انه!..
-
أحلام | زُهير
يموت اخوها في الديره مقتول و يوصي اقرب اصحابه على امه و اخته و يجي مدينتهم و يبدا يلاحقها و يهتم بأهم تفاصيلها و يزعجها ووو!...
-
حصه | طلال
هي سيدة اعمال مشهوره و هو ولد عمها النسونجي و يتزوجها و يحاول انه يكسر غرورها بعد الي سوته فيه!..
إبداع الكاتِبه: فـاطِـمـه الـشَـريـف