Story cover for ألم الهروب من الحقيقة  by ShoshoHamoudeh4
ألم الهروب من الحقيقة
  • WpView
    Reads 35
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 35
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Jul 05, 2023
Mature
قصة شاب يحاول الهروب من ماضيه لكن لايستطيع فعل ذلك مع مرور الوقت يصبح قاتلا بطرق غير متوقعة أبدا
Creative Commons (CC) Attribution
Sign up to add ألم الهروب من الحقيقة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
سجينة الجحيم الرمادي  by meram159
10 parts Ongoing
في كلّ ظلمات العالم، يختبئ شيطان بعينين غامضتين... وكنتُ أنا، تلك التي وقعت في ظله. سقطتُ في جحيمٍ صُنِعَ لي خصيصًا، بيديه هو... لأجل انهياري المنتظَر. كنتُ أظنّ أن حياتي طبيعية أكثر مما يجب، لكنني لم أحتضن سوى رمادٍ يتوهّج بالألم ويُطفئ النور في صدري. لا تبحث هنا عن حبٍّ ناعمٍ، ولا فارسٍ أبيضٍ يأتي لينقذ. فهنا، الكلماتُ تنزف، والأنفاسُ تختنق، وهناك - في الزاوية الرمادية من روحي - يولد العناقُ من رحمِ الخنق. لم أكن أبحث عن حبّ، كنتُ أبحث عن نجاةٍ من جحيمٍ آخر، لكن الذي وجدني... لم يكن رجلًا. كان شيطانًا في هيئة ملاك، يتلذّذ بانهياري، ويبتسم كلّما سالت كرامتي من بين يديّ. قال لي ذات مرّة: ❝ أنا لا أؤذي لأنني موجوع... بل لأنني أستمتع ❞ ومع كل ليلةٍ كانت روحي تُسحق أكثر، كنتُ أفقد شيئًا من إنسانيتي. سُرِقَت كرامتي، ألمي، وحتى تلك البقايا الصغيرة منّي التي كانت تُسمّى "روحًا". حاولت الهروب... فخسرت كل شيء. كرهتُه، وكرهتُ نفسي أكثر لأنني سمحتُ له أن يُطفئ آخر ما تبقّى منّي. هذه ليست رواية حبٍّ، بل لعنةٌ أدبيّةٌ خُلِقت من العذاب، ولا تُقرأ إلا بقلوبٍ اعتادت الاحتراق. ❞ حقوق الرواية محفوظة لي ولا أسمح بالإقتباس
لعنات قصر إليستون المائة by sel081
110 parts Ongoing
لقد تم تجسيدي في قالب رواية خيالية. تكمن المشكلة في أنني شخصية مساندة لمستحضر الأرواح في أقوى إعدادات العالم، وأضحي بحياتي من أجل بطل الرواية. "هذا سخيف! بهذه القوة، هل تقول لي أن عليّ أن أضحي بحياتي وأتبع بطل الرواية كالمجنون؟ لهذا السبب أنا هنا إلى قصر رايتانس أور إليستون، الخصم داخل القصة. إلى المكان الذي يحتاجني فيه إلى المكان الذي يمكنني أن أعيش فيه بأكبر قدر من الراحة. "سأرفع اللعنة عن هذا القصر وفي المقابل، أرجوك اعتني بي." لكي أنجو، عليّ أن أفعل شيئاً مخيفاً بعض الشيء، لكن ليس لديّ خيار آخر. يجب أن أصبح منقذ هذا القصر. [تعليمات لقصر إليستون] أولاً، الدخول والخروج من القصر محظوران. لا تقترب من المدخل عن قرب، واستخدم الطريق الخلفي عند الخروج. قد يؤدي عدم الامتثال إلى فقدان حياتك. . . . مائة، لا تدخل غرفة الدوقة الكبرى فلوري أبداً. لا تطرق الباب أو حتى تمر بالقرب منها. أيضا، قم بإعداد وجبات الطعام للدوقة الكبرى فلوري مرتين في اليوم، لشخصين.
إحتجاز العُقول by Rawan_alshammari
32 parts Complete
خياليــة من أرض الواقع... تحذيــــر❗.. هذه الرواية ليست لذوِ العُقول الضَعيفة والأذهان المُقيدة ! إستعد لرحلة مظلمة، ستغوص في أعماق لا يصلها إلا من يجرؤ على رؤية الحقيقة من زاوية أخرى... هَل تملك الجـرأة؟ هيا إقتـرب إذن .. ...... في مكان قَلوب يعَانقها السَواد استبـاحَ يملئ البلاد.. بين مُصَاعب الحياةً نشَچت فَتاه لتحَاربُ مُصاعبُ حَياتها لوحدها دونَ معينً تغوصِ في الاوجاعِ تَرتدي اسَـود الرداءِ مُحاربَه عَذبه، وذَكيهً يشـعَ الحنان من احضانهَ الناريةِ اوآمر مُهلكـة بواعث تهَلكـة شَيطان قاتمِ يدُمر من حولِه تَشعلُ كل من تقرب لخاصَتهِ تخطِ بخطواتِ، مُهلكهَ تتحَرك بميلانً عَقارب الساعهً عَقربُ يلدغُ كل من تقربَ لجوفهِ لتأخذنا الأحاسيس الى سَاعات تمَضِ ودقائق معدوده وينتهــى الوقت... دَعنا نلتفت قليلًا ؟ انتَ تَگسر وانا أنحَجز؟ أحجُزك في كَيد عَقلي وتَقتُلنـي بـمُكرك؟ نعم هذهِ بدايــــة الكَيـد العَظيم.... # إحتجـاز العُقولِ بقَلمــي روان الشمـري
You may also like
Slide 1 of 10
سجينة الجحيم الرمادي  cover
اكتب حتى لا يأكلني الشيطان cover
القرابين السبع cover
ضلك وراء الباب cover
لعنات قصر إليستون المائة cover
{جّيَتٌنِيَ مًثًلَ سِمًآ، حًبًيَتك مًثًلَ نِجّوٌمً، } cover
اجرام الليالي cover
قصصكم cover
إحتجاز العُقول cover
شاهينة الجشعم  cover

سجينة الجحيم الرمادي

10 parts Ongoing

في كلّ ظلمات العالم، يختبئ شيطان بعينين غامضتين... وكنتُ أنا، تلك التي وقعت في ظله. سقطتُ في جحيمٍ صُنِعَ لي خصيصًا، بيديه هو... لأجل انهياري المنتظَر. كنتُ أظنّ أن حياتي طبيعية أكثر مما يجب، لكنني لم أحتضن سوى رمادٍ يتوهّج بالألم ويُطفئ النور في صدري. لا تبحث هنا عن حبٍّ ناعمٍ، ولا فارسٍ أبيضٍ يأتي لينقذ. فهنا، الكلماتُ تنزف، والأنفاسُ تختنق، وهناك - في الزاوية الرمادية من روحي - يولد العناقُ من رحمِ الخنق. لم أكن أبحث عن حبّ، كنتُ أبحث عن نجاةٍ من جحيمٍ آخر، لكن الذي وجدني... لم يكن رجلًا. كان شيطانًا في هيئة ملاك، يتلذّذ بانهياري، ويبتسم كلّما سالت كرامتي من بين يديّ. قال لي ذات مرّة: ❝ أنا لا أؤذي لأنني موجوع... بل لأنني أستمتع ❞ ومع كل ليلةٍ كانت روحي تُسحق أكثر، كنتُ أفقد شيئًا من إنسانيتي. سُرِقَت كرامتي، ألمي، وحتى تلك البقايا الصغيرة منّي التي كانت تُسمّى "روحًا". حاولت الهروب... فخسرت كل شيء. كرهتُه، وكرهتُ نفسي أكثر لأنني سمحتُ له أن يُطفئ آخر ما تبقّى منّي. هذه ليست رواية حبٍّ، بل لعنةٌ أدبيّةٌ خُلِقت من العذاب، ولا تُقرأ إلا بقلوبٍ اعتادت الاحتراق. ❞ حقوق الرواية محفوظة لي ولا أسمح بالإقتباس