DANCER
  • Reads 50,674
  • Votes 1,036
  • Parts 15
Sign up to add DANCER to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
المغرور والفاتنة  by BinoArmy97
36 parts Complete Mature
بطلة قصتنا تدعى جانغ اسمك ابنة اكبر واغنى وزير في الدولة كلمة فاتنة لا تعطيها حق الوصف تملك اعين كبيرة خضراء اللون ورموش طويلة وكثيفة لاتشبه اعين الكوريين وذلك لأن تشبه امها العربية ولا تشبه ابوها الكوري تملك شعر اسود طويل يصل الي مأخرتها ذات بشرة بيضاء وشفاه ممتلؤ حمراء كالفراولة تشبة بجمالها بياض الثلج التي كنا نقرئء عليها في القصص تحب عائلتها كثيرا وتكره من يأذي من تحب وتكره كل المتكبرين اللذين يتفاخرون بمالهم امام الفقراءو من يأذي اي احد امام عينيها ستكون نهايته وخيمة عائلتها المتكونة من اب وهو يدعى جانغ يونغ جاي ولديها اخ اكبر منها يدعا جانغ هوسوك ولديها صديقات هن روزي وبيلا وجوري وكيارا كلمة صديقات لتعطيهن حقهن هن اعز اخوات بطل قصتنا يدعى جيون جونغكوك وهو يكون ابن رئيس الدولة وهو ايضا اكبر رئيس شركات في كوريا وفي العالم شركات Jk للإقتصاد قاتل قلوب الفتيات الملقب بالفاتن العظيم بنضركم هو لقب جميل ولاكن هاذا اللقب لا يفي جماله ربع حقه هو مثير بكل معنى الكلمة ووسيم ولاكن الجمال الخارجي لايكفي لكي يكون الانسان كاملا فصفاته الداخلية بشعة هو مغرور ومتكبر وقاسي وسيء مع الضعفاء ومتفاخر بماله امام الفقير لديه اصدقاء هو لا يختلفون عنه كثيرا في الصفاة الخارجية او الصفاة الداخلية اصدقائه
You may also like
Slide 1 of 9
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
المغرور والفاتنة  cover
وقعت فى ورطه مع مافيا jk  (قيد التعديل)  cover
وهَج اللهيب . cover
الانتقام || Revenge   مكتملة cover
الامارة cover
المريضة النفسية 1307( بطولة جيون جونكوك ) cover
EUPHORIA || L.K مكتملة   cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

97 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.