امضيت عمري فوق درب الهوى
ولا يزال الدرب مجهولًا ...
فـ مرةً كنت أنا قاتلًا
واكثر المراتِ مقتولا
عمر كاملٌ .... يا كتاب الهوى
ولم أزل في الصفحةِ الأولى
انا تلك رصاصه الانتقام ...
اقترب مني الى ان الصقني بالجدار ... شعرت بانفاسه تلفح وجهي فقلت له توقف ماذا تفع... لم اكمل جملتي احسست بفمه ينغرز بفمي قاومت لثواني ولكنه اوقعني لم استطع التوقف ..... ياللهي