جمرات قد اشعلت في قلبها الصغير وهي مقيدة الايدي ومسلوبة من اغلى شي تمتلكه الفتاة مقيدة وحيدة في تلك الخرابة ونارهم تلتهب في قلبها قد اقسمت على الانتقام فهل ستقدر بهذا الجسد الصغير والعقل الكبير
تلك الفتاة ذات الأنوثة المظلمة حينما تتقن فن الإغواء فتصبح مررعبة....مرعبة
ستأكل الأخضر واليابس وسيخاف منها من كانت هي تخشا ه.
ماذا عن التحرر بعد القيود، بعد الإستغلال، بعدما نهشك القريب قبل الغريب .
لقد وقفت بعد سقوط طال وها هي تستعد لمرحلة مقابلة الوحش.....ستقلب حياة الجميع لجحيم......