Story cover for من أجل عيناكِ "مكتملة"  by nada_n_nasr1
من أجل عيناكِ "مكتملة"
  • WpView
    Reads 200
  • WpVote
    Votes 19
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 200
  • WpVote
    Votes 19
  • WpPart
    Parts 9
Ongoing, First published Jul 05, 2023
" اقتباس "

تعثرت في وقفتها وهي تتذكر ذلك الفيديو فمدت يدها تستند عليه واسرع هو يأخذ كفها الصغير
- انتِ كويسة؟ 
- انا خايفه
- وانا جمبك
تشبثت بكفه اكثر وهي تنظر له وقد تسلل بعض من الراحة الى قلبها وهي تعود معه نحو سيارته التى مازالت كلمات ام كلثوم تصدح بداخلها

يا اللي ظلمتوا الحب وقلتوا وعدتوا عليه
قلتوا عليه مش عارف إيه
العيب فيكم يا في حبايبكم
أما الحب، أما الحب يا روحي عليه، يا روحي عليه

وهذه المره لم يختلس احدهم النظر للثاني في الخفاء بل نظروا لبعضهم وابتسامة خفيفة كانت تزين الاجواء الدافئه
All Rights Reserved
Sign up to add من أجل عيناكِ "مكتملة" to your library and receive updates
or
#557كوميدي
Content Guidelines
You may also like
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
46 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
لعنه شهد (قيد التعديل) by norhantharwat77
42 parts Complete
(الروايه مش رعب هي خيال رومانسيه وكوميديا فكره الروايه بنت بتنتقل من الحاضر لعصر الفراعنه اي اللي هيحصل ليها هناك وهتعرف ترجع لحاضر ولا لا ) اتوم بخوف:صغيرتي هل انتي بخير لماذا انتي صامته شهد بعدم استيعاب :صغيرتك وملكتك مين انت عبيط ياض اكيد اتهبل دا ولا اي اتوم باصرار :ملكتي انتي هيا اخبريني هل انتي بخير (شهد من الصدمه مخدتش بالها أن اتوم فاهم طريقتها) شهد :انا مش ملكتك انا مش فاهمه حاجه هو اي اللي بيحصل اتوم بهدوء:انتي ملكتي وحبيبتي وصغيرتي ومدللتي. شهد بصدمه:انا كل دول ياحلاوه انظر انا لا اعلم لماذا تتحدث بذلك الاسلوب لكن اريد ان اعرف شئ انا عندما فقدت الواعي كنت خارج القصر اتوم بحب:انا سوف اتحدث معاك بذلك الاسلوب دائما وانا الذي ادخلتك القصر وماذا حدث لا اعلم الا انك فقدت الواعي والطبيبه طمنتني عليك شئ اخر ابيس الان فى القبو شهد باندهاش :انظر انا ادركت حديثك لكن لا اعلم لماذا ابيس فى القبو ماذا حدث ممنوع الاقتباس أو النشر من الروايه إلا بإذن الكاتبه #بقلم نورهان ثروت
امرأة العُقاب .. للكاتبة ندى محمود توفيق by ShaimaaGonna
78 parts Complete
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة استشاط غيظًا وصرخ بها مغتاظًا : _ جيبي الزفت التلفون ده على وشك مش بكلم نفسي أنا عدلت الهاتف ووجهت الكاميرا على وجهها لتصيح به في وجه أحمر من فرط الغيظ : _ متزعقليش فاهم ولا لا تمعن للحظات في صورة وجهها الظاهرة أمامه في الهاتف وشعرها الناعم الذي ينسدل على كتفيها بانسيابية ووجهها الأبيض البريء والجميل ، وبعد أن امتصت غضبه برؤيته لها عاد يظهر الغضب على ملامحه من جديد وهو يهتف بنظرة نارية بعدما وقعت عيناه على شفتيها المزينة بأحمر شفاه من اللون البنفسجي : _ حاطة الروج ده ليه ! قالت بقرف وهي تقصد إشعال نيرانه أكثر : _ عشان بخونك خرجت صيحة عنيفة منه كانت كافية لتوضح أنها نجحت بكلمتين فقط أن تثير جنونه : _ جـــلـــنـــار صاحت هي الأخرى باندفاع : _ في إيه !! .. مش لما تسأل أنت الأول أسئلة منطقية ابقى ارد عليك كويس مسح على وجهه وهو يتأفف بقوة وبنفاذ صبر ليسأل للمرة الثالثة على التوالي : _ آخر مرة هسألك .. إنتي فين ؟ #امرأة_العُقاب #ندى_محمود_توفيق
متسولة إحتلت قلب الأمير  by RolaHany3
10 parts Complete
-طبعًا و أكيد طريقة أكلك مش هتبقي مناسبة أبدًا ف ياريت تشوفيني باكل إزاي و إعملي زيي. لوت شفتيها بتهكمٍ ثم تمتمت بضيقٍ: -لسة هقعد أتفرج عليك و إنتَ بتاكل! رأته يقبض علي الشوكة بكفه الأيسر و علي السكين بكفه الأيمن، ثم قطع قطعة صغيرة من اللحم ليأكلها بهدوئه المعهود فرمقته هي بإستهزاء خفي إزداد خاصة عند هتافه ب: -يلا جربي، أظن الموضوع سهل. رمقته بتأفف قبل أن تلتقط السكين بكفها الأيمن مثلما فعل ثم أخذت الشوكة بكفها الأخر، حاولت قطع جزء من اللحم كما فعل هو و لكنها لم تستطع بسبب تلك الصورة الخاطئة التي كانت تقطع بها، ظلت تحاول لما يقارب الثلاث دقائق بينما هو يتابعها بيأس ليدمدم ب: -شكلي هتعب معاكي أوي. و بعدما ملت المحاولة تركت الشوكة و السكين لتلتقط قطعة اللحم بأكملها من داخل الصحن الذي أمامها، ثم وضعتها بأكملها بفمها فجحظت عيناه صارخًا بعدم تصديق: -إنتِ بتعملي إية!؟ كانت تلوح بيدها بالهواء مما يدل علي تجاهلها لما يقوله، ثم هتفت بعجرفة و هي تلتقط كوب العصير الذي بجانبها لتشربه كله علي رشفة واحدة: -الله يخليك يا كابتن إقعد علي جمب كدة نصاية ولا حاجة لغاية ما نشوف حتة الفرخة دي بتقول إية. فغر فمه و هو يتابعها ببعض من الذعر يخاف التدخل خشية من تصرفاتها الغير متوقعة! بقلم/رولا هاني
عتاب عدوية المصري ... للكاتبة نداء علي by ShaimaaGonna
36 parts Complete
تتمايل علي نغمات الموسيقى تتراقص ببراعة وخفة ينظر الجميع باعجاب ' بتعاطف' برغبة ' بحزن قاتل' بغيرة وندم. فها هي قد حققت وعدها له بان ترقص علي نغمات اغنيتهم المفضلة ؛ تلك الاغنية التي كانت تعبر عن حالة الحب التي عاشاها معا.. واليوم ترقص ولكن في حفل خطوبته من أخري! ترقص ومع كل خطوة ينكسر جزء من هذا الصرح الضخم الذي شيدته لعشقه ؛ هذا الوهم الذي عاشت به اجمل سنوات عمرها علي كابوس لم تتوقع ان يكون له وجود بينهما اتجهت اليه بعيون ثابتة.. فهي لا تعرف الانكسار امام الاخرين مدت يدها اليه اعطته تلك الهدية التي وعدته بارتدائها حتي الموت.. وبالفعل فقد قتلها غدره وارتباطه بأخري لتقف بشموخ بين الجميع قائلة : وعدتك اني ارقص علي الاغنية دي في خطوبتنا واهو النهاردة خطوبتك.. وخطوبتي انا كمان وكتب كتابي سألها بغضب وعدم تصديق : ازاي يعني اتخطبتي امتي ولمين ان شاء الله؟ أجابه هو بصوت هادئ وواثق من نفسه : اتخطبت النهاردة ولمين فانا سعيد الحظ اللي اختارها.. وبسببك انت وافقت تحققلي حلمي انا ركان... خطيب عتاب المصري
بنات السعد الجزء الاول،الثاني  by norhantharwat77
51 parts Complete
كانت تسير سمر وهي شارده وتفكر :يارب هو انا كان لازم اشتغل الشغلانه المنيله دي اديني راجعه البيت الساعه ١٢ بس اعمل اي مكنش قدامي غيرها مش عارفه هقول لحج السعد اي و خرجت من شرودها على صوت ظابط يقول :انتى يابت بتعملي اي دلوقتي بره بيتك نظرت له سمر بستغراب وقالت بسخريه:كنت فى الكباريه ياباشا نظر له الظابط بحده وقال:انتي بتهزاري بروح امك نظرت له سمر بغضب وقالت :طب وليه الغلط ما طبيعي اهزار انت شايف ان دا شكل واحده تبقي بتعمل حاجه غلط ما اكيد راجعه من شغلي دلوقتي تنهد الظابط وقال بستفزار :ما ممكن تكوني بتعملي حاجه غلط فعلا انتى اه لبسه خمار وشكلك محترم بس ممكن تكوني ارهابيه ابتسمت سمر بسخريه وقالت:اه ارهابيه وناويه افجر الكمين ثم نظرت لهاتفها وقالت شايف الموبايل دا مش موبايل دا قنبله هتفجر الكمين رائت سمر شرارة الغضب تتطاير من عيون الظابط جذب يديها بقوه وقال:انتى عبيطه يابت الكلمتين اللي انتي قولتيهم دلوقتي ممكن يخلوني اوديك ورا الشمس جذبت سمر يديها بعيد عنه وقالت بغضب:ايدك متلمسنيش وانا قولت كده عشان انت بتستفزازني على العموم بعد اذنك انا لازم امشي ابتسم الظابط بسخريه وقال :تمشي دا عندها وربنا لخليكي تباتي فى القسم انهارده ياعسكري خدها يابني خلينا نشوف اخرتها مع اشكالها ممنوع الاقتباس
قاسي ولكن احبني 2 by ManarRefaat640
54 parts Complete
نغمات الموسيقي الرومانسيه تعم غرفتهم الهادئه ليتمايلو عليها بشغف وحب كان يحاوط خصرها بيده وممسكا بيدها في يده كانت تقي تتمايل بين يديه كالفراشه الناعمه بفستانها الاسود الذي يصل الي نصف ساقها وقصت شعرها الذي اصبح يصل الي كتفيها الذي جعل منها فاتنه وفمها المنتكز الذي يغطيه احمر شفاه احمر وعيناها التي ابرز جمالها كحلتها واهدابها الطويله وجنتيها المورده البيضاء فكانت في ابهي صورها لينبهر ادم بجمالها الذي يذهب عقله ادم ببتسامه هادئه: بقيتي احلي من الاول ياتقي ثم اقترب منها ليشتم عبير عنقها الجميل قائلا بهمس بتاخدي عقلي مني بتخليني مش شايف غيرك ولا قادر مقربش منك حتي في غضبي ببقا نفسي احضنك اوي حتي غضبي مبيمنعنيش عنك بالعكس بيزيد وانتي بعيد عني بحبك بجنون ياتقي ثم زاد في عناقها حتي كادت ان تتكسر عظامها بين احضانه تقي ببتسامه وهي مغمضه عيناها بستمتاع لكلماته الرقيقه التي تجعلها تذوب بين يديه ابتعدت ادم عنها قليلا وامسك وجهها بين يده وهو يتطلع الي عيناها برقه وحب: ساكته ليه تقي بغرور مصطنع: اممممم لاني عارفه انك بتموت فيا عشان جمالي وذكيه وكمان متواضعه وو قاطع كلماتها بقبله قويه اذابت قلوبهم ليزداد العشق مره اخري احست تقي انها بحاجه للهواء ابتعدت عنه وصدرها يعلو ويهبط اثر قبلته قاس
You may also like
Slide 1 of 10
حارة اللحام. cover
أنت و أنا cover
لعنه شهد (قيد التعديل) cover
امرأة العُقاب .. للكاتبة ندى محمود توفيق cover
ملاذي cover
الهاوية  cover
متسولة إحتلت قلب الأمير  cover
عتاب عدوية المصري ... للكاتبة نداء علي cover
بنات السعد الجزء الاول،الثاني  cover
قاسي ولكن احبني 2 cover

حارة اللحام.

46 parts Ongoing

تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت