fire on fire
  • Reads 2,420
  • Votes 37
  • Parts 9
  • Reads 2,420
  • Votes 37
  • Parts 9
Ongoing, First published Jul 06, 2023
كـانت كـل لمـسة لـه مخمـوراً ، والطـريقـة التـي عرفـت بهـا شـفتيه  بالضـبط إلـى أيـن تـذهـب حتـى تغـفل عـن واجبـاتـها الأخـلاقية ، والطـريقة التـي تعاملـت بهـا يديـه بمـهارة مـع كـل شـبر مـن بشـرتها ، كما لو كانت تتذوقها مسبقًا ، كانت تقودها إلى الـجنون.  . وعـندما قابلـت نظـرته النارية ، أدركـت إيـما أنهـا محـكوم عليـها بالفـشل.  لم يكن لديهـا فرصـة سـوى الاستسـلام لهـذا الشـيطان الـذي كـان يغـريها ، ودفـعها نحـو شـيء - كانـت تـدرك جيـدًا 

- سـيكـون مـن الصعـب التـخلي عنـه بمجـرد بـدء الحـركة.


روايه فقط مترجمه  

حساب صاحبه روايه  Artemis Watson
All Rights Reserved
Sign up to add fire on fire to your library and receive updates
or
#6romancestories
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
13 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
عشق أولاد الذوات cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
الامارة cover
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
THE CURSE OF SEXTY NINE. cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover
الموروث نصل حاد cover
سر بين السطور  cover

عشق أولاد الذوات

137 parts Ongoing

عندما يعشق أولاد الذوات .. بنات الخدم !