أنا بَشرُاً... لستُ كـ سائِري البشر. وليسَ بِذلكَ القول أمتدحُ ذاتي! بل اختصرُ بذلك عن بعض مأسَاتي. فَـ ليس لي مأوىٰ بعد خسارةُ عائلتي.. أسعى خلف شخصّ أجهلهُ.. ثُم، أقع بأكبر حفرة مأساوية، كالفخ توهمني أنها "الحب" ثُم تَهدُمني..، أنا التي بَقي من عائلتي إسمي فقط، أنا رودينا. . . .***لا اقبل بأن يتم استخدام عملي، او نسخة، او اقتباسة بأي شكل من الأشكال دون اذن!. . الكاتبه:- منى عادل النسخه العراقيه.All Rights Reserved