
"فـي طـغيـان الدمـاء، وُلـد نـداء... صـرخة لـم يسمـعها أحـد، لكنـها كانـت بدايـة كـل شـيء. مـن بيـن رمـاد الهـوس، ومـن صمـتٍ أثقـل مـن المـوت، ظـهر هـو... المجـرم رقـم 417، لا يـبحث عـن غفـران، بـل عـن عـدالةٍ اخـتفت مـنذ سنـين. فمـاذا يحـدث حـين يتحـول الطـفل البـريء إلـى أداة للانتـقام؟ وحـين تكـون الجريـمة... وسـيلة للنـجاة؟"... الڪاتـبـة : رقـيـة الـفـڪرة : فڪـرتـي التـصـنيف : جــريـمة، أنتـقـام، حـزن، حـب هـذا عـمـلي الأصلي مـمـنوع الـتقـلـيد ❌ - لا يـوجـد مـشـاهـد 18+ - يـوجـد مـشـاهـد رومـنـسـيةAll Rights Reserved