Story cover for ثأر القلوب by itznour45
ثأر القلوب
  • WpView
    Reads 36,233
  • WpVote
    Votes 878
  • WpPart
    Parts 35
  • WpView
    Reads 36,233
  • WpVote
    Votes 878
  • WpPart
    Parts 35
Complete, First published Jul 07, 2023
مغرم بك اينما كنت، جمعتنى بك ظروف اجهلها ... وذات الظروف هى من فرقتنا وتمكنت منا
لكنك ستظل داخلى اينما حييت لعلنا من بعد بعدٍ نلتقى❤
All Rights Reserved
Sign up to add ثأر القلوب to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
رواية ضراوة ذئب للكاتبة ساره الحلفاوي by user55700517
30 parts Ongoing
- نــزلــنــي!!! بـقـولـك نزلني عايز إيه مني!!! و فجأة لقته بيهدر فيهاو هو بيخبط الدريكسيون و بيمشي بالعربية: - هـعـوز مـنـك إيـــه يا زبــالــة!!!! ده إنتِ متسويش في سوق النسوان تـعـريـفـة!!! ده إنتي لو قالعه هدومك قدامي مستنضفش أبُصلك!!!! فــوقــي!!!!! إتشكلت الصعقة على وشها، و كتمت آهات متتالية من اللكمات اللي إتوجهت لأنوثتها ضربتها في مقتل، سكتت، بس نزيف قلبها مسكتش، دماغها اللي إبتدتت توجعها مش بتسكت، بصِت لـ أناملها و دموعها بتنزل بصمت، يعني هو شايفها وحشة للدرجة دي؟ مع إن جمالها ملحوظ بين الناس، سكِتت عقلها، وحاولت تشتتُه و بصتله، لقِتُه باصص قُدامه و مافيش تعبير على وشه، صدره بيطلع و بينزل من كُتر غضبُه و زعيقه فيها، قرّبت لبيتها، وقف قدامه، فـ نزلت بتجُر رجلها، و بتجُر معاها خيبة أملها و كسرتها و ضعفها و كرامتها اللي مسح بيها الأسفلت • • • • بصلها و حط رجل على رجل من غير ما يتكلم، فـ نزلت دموعها قُصاده و قالت بقهر: - طب ليه؟! ليه عايز تذلني؟! ليه من أول ما شوفتني و إنت عايز تثبتلي إني حشرة تدوس برجلك عليها في أي وقت! - عشان إنتِ فعلًا حشرة، أدوس عليها و أفعصها برجلي في أي وقت! قال بنفس البرود، فـ بصتلُه و جميع معالم الألم إتشكلت على وشها، مرَدتش، و ياريتها ردت .. سكوتها و النظرة اللي كانت بتب
هوى الزيات للكاتبة ساره الحلفاوي by user55700517
13 parts Ongoing
جالسٌ في سيارتِه، عيناه لا تكاد تنزاح عن تلك التي تسير أمامُه تعبر الطريق بمُفردها بـ قِدها الأنثوي وخُصلاتها بـ لون حبات القهوة تتمايل يمينًا و يسارًا بعد أن عُقِصت بعُنفٍ على هيئة ذيل حصان، الأدرينالين بجسدُه يرتفع بعُنفٍ مُتأهبًا لمساعدتها .. فـ عيناه راكضة بينها و بين تلك السيارات التي تأتي مهرولةٌ غافلين عن أن محبوبتُه تمُر الطريق قلبُه مُتعلق بـ فِتنة عيناها، أطلق زفيرًا مُرتاحًا عندما مرت و دلفت إلى شركة تعمل بها، غندما إختفت عن أنظاره، أطلق نفسًا عميقاً ثُم عاد برأسه لمقعدُه و أناملة تطرق برتابة فوق مقود سيارته الفخمة، يتخيل إن كان مُديرها يزعجها بـ شيء .. هل يحاول التقرب منها؟ هل عيناه تلتهم جسدها بشهوةٍ بغيضة؟ تُرى على لامست يداها يدُه في سلامٍ من وجهة نظرها بريءٍ؟ هل أُعجب بعيناها البنية و ملامح وجهها التي يذوب بها و إن كان لم يراها من على مقرُبةٍ؟ إبيضت مفاصل كفُه على المقود من شدة قبضته عليه، و سرت قشعريرة في جسدُه من مُجرد التفكير بالأمر، ماذا ينتظر؟ سيذهب و يتقدم لخطبتها لينتهي هذا الأمر و تكُن زوجته و يراها يوميًا يستفيق على وجهها و ينام و هي بين أحضانُه!
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
169 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
You may also like
Slide 1 of 10
هوس من اول نظرة (الجزء الأول و الثاني)  cover
لهيب الهوى cover
ظل�مها عشقا cover
اسير العشق cover
رواية ضراوة ذئب للكاتبة ساره الحلفاوي cover
جحيم الأنتقام " كاملة+ قيد التعديل اللغوي " cover
هوى الزيات للكاتبة ساره الحلفاوي cover
في مدينة الإسكندرية  cover
حافيه على اشواك من ذهب cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover

هوس من اول نظرة (الجزء الأول و الثاني)

73 parts Complete

إستقام سيف من مكانه و قد تحولت ملامح وجهه مائة و ثمانون درجة مما جعل الحاضرين يرمقونه بخوف و ترقب..رفع قدمه ليضعها على الكرسي الذي كان يجلس عليه ثم فك رباط حذائه الأسود ببطئ تحت دهشة الآخرين الذي لم يتجرأ أحدهم على سؤاله ماذا يفعل.... إستدار بهدوء مخيف حول الطاولة ليتوقف مباشرة وراء أكسل.... و بحركة سريعة حاوط رقبته برباط الحذاء ليصرخ الاخر برعب و إختناق.... سيف بصوت مخيف كفحيح الافعى :"كيف تجرأت على فعل ذلك". أكسل بصوت مختنق :"ارجوك... انا.... زاد سيف من ضغطه على رقبته مقاطعا حديثه :" لقد سألتك... كيف تجرأت "....