روايتـي تتكلـم عن بنت وولد عمها عبد العزيز
غصبهم ابو البطـل على الزواج لأجل يشوف ولد ولده
والبطلـه رافضه فكرت الزواج مبكر ابو البطل حلف على اخوه اذا م وافق مهو اخوه ولا يعرف ومن هنا تبدا قصة ابطالي
الملا ك الحنونه البريئه التى لم يمس الهواء طرفها.
من تعرفت عليه بالصدفه البحته وحتى حاولت الابتعاد بسبب فرق الظروف الاجتماعية .
لكن وراء كل شيء شئ .....التجسيد الحى للمثل القائل"من حفر لأخيه حفرة وقع فيها"
قراءه ممتعه للجميع