ضـمـادُ الـروحِ
  • Reads 21,693
  • Votes 1,096
  • Parts 12
  • Reads 21,693
  • Votes 1,096
  • Parts 12
Complete, First published Jul 08, 2023
"تأتي البُشرى من حيثُ لا تدري؛ قد تتمثل في كلمةٍ لطيفة يُلقيها أحدهم ولا يُعطي لها بالًا ولكنها تركت أثرًا عظيمًا في نفسِك، أو جملةٍ داعمةٍ تقرأها صدفةً وأنتَ تودِّع حياتَك، أو شخصٍ يتمسّك بـيديكَ بـقوةٍ ولا يُفلتها أبدًا؛ فـيُصبح كـالقمرِ في سمائِك المُظلمة، أو كالشمسِ في حياتِك المُعتمة، تتسلل حرارة دفئه لـتـُزيل برودة قلبكَ المسكين، فـيُلقي على حياتِك البائسة النورَ فـيأتيك بَشيرًا بـكلِ معاني الحُبِّ وكلِ مشاعر الأمانِ التي تفتقدُها..لـيُصبح ضمادًا لـروحِك المُستنزفة."

# ضـمـادُ الـروحِ 
# آيـة طـه
All Rights Reserved
Sign up to add ضـمـادُ الـروحِ to your library and receive updates
or
#433صداقة
Content Guidelines
You may also like
جواز اضطراري  by Gamksand90
85 parts Ongoing
روايه رومانسيه ذات طابع اجتماعي تمر بنا مواقف تجعلنا نفقد الأمل ونشعر أن الشمس لن تسطع من جديد لا نعي أن اشد اللحظات حلكه هي التي تسبق بزوغ الفجر واننا لو اطلعنا علي الغيب لاخترنا الواقع... بعد وفاه والديها وجدته ظنت انه العوض عن الراحلين لكنه سلب الباقي من روحها بساديته وعقده واخيرا ب خيانته التي دفعتها للتخلص من قيد زواجها به لكن ابت عليها جذورها الصعيديه التحررمن ذلك القيد لتجد نفسها بعد اشهر قليلة من خلعها ل هذا الزوج الخائن زوجة لابن عمها الطبيب الذي لم تره منذ سنوات طويلة ل تتزوجه مضطرة وتفاجأ به هو الآخر يظلمها ويصدق الاشاعات التي اطلقها عليها طليقها الحقير ويخبرها ان زواجهما لم يكن سوي لانقاذ سمعه عمه الراحل وانه سيظل زواجا صوريا حتي تكف الألسن عن الخوض في سيرتها ثم يطلقها ..تكتشف مريم ان ادهم ابن عمها هو الاخر يخبأ بداخله جرحا لا يندمل وسرا لم يطلعها عليه لكن هل ستظل العلاقه بينهما هكذا أم يكن للقدر رأي آخر في علاقتهما الزوجيه .....
You may also like
Slide 1 of 8
روح ملاكي ( جاري تعديل السرد )  cover
روان✔️ cover
☆جراح الروح☆ cover
عشق السيف💜 بقلم/دنيا مختار (١،٢،٣) cover
طلّقني! cover
جواز اضطراري  cover
قضية لم  الشمل  cover
منطوية  cover

روح ملاكي ( جاري تعديل السرد )

62 parts Complete

كان قطار حياته يشير بخط مستقيم، إلا أن اصطدم بها، ومنذ ذلك الحين أصبحت جميع طرقه متعرجة، ليدرك أن تلك الطرق كانت تدفعه دفعًا صوبها ..... ( رواية اجتماعية رومانسية كوميدية، فإن كنت لا تهوى هذا النوع، فربما لن تعجبك * كما أن الرواية كُتبت منذ سنوات طويلة وقبل أي تطوير من جهتي؛ لذا ربما تجد سردي متواضعًا بعض الشيء )