تجمعهما الصدف دائماً.. هو بارد جداً ليهتم بذلك.. هي لا تعرفه فتنساه غير آبهةً بمن يكون.. هل كانت صدفة ام قدراً؟.. هما لا يعرفان..... أن خيوطهما تشابكت منذ مدة طويلة.. :. شكرا للقدر الذي جعلك تجدني.. بدأت :. 24/10/2023 انتهت :. مستمرة.. رواية من نوع آخر.. معاصرة.. اتمنى ان تعجبكم..All Rights Reserved