Story cover for the end "النهايه"  by Taehyung-Bobba
the end "النهايه"
  • WpView
    Reads 34
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 34
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 1
Complete, First published Jul 08, 2023
سـنتقآبل مـجددآ گوني حذره على فتآتى» 

وَعدتنى آنڪ سـتظـل مـعى دآئمـآ جيـون» 

لآڪنك رَحلت وترگتنى وحدي ضـآئعه بعآلم ليـس له فآئده دونگ» 

سـتظـل بتفگيـرى دآئمـآ جيـون» 

اُحبك جيون
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add the end "النهايه" to your library and receive updates
or
#641فراق
Content Guidelines
You may also like
A STEPMOTHER  by yarabd1
21 parts Ongoing Mature
عَـينيـكِ الَـخضراويـن تَـأسـرانـي فِـي كـُلِ مَـرة أنظر إليـكِ ، وَكـأن قَـلبـي لـا يـَعرف سِـوى حُـبكِ، كـُلما غَـرقتُ فِـي عـُمقِ عَـينيـكِ شَـعرتُ وَكـأن الـزمـن يَـتوقـف لِـيصبح أنـا وأنـتِ فَـقط فِـي عـالم لـا أحـد غَـيرنـا بِـه إبتَـسمت بـرقّـة وَهـي تَـراهُ غـارقًـا فِـي عـينيهـا ، فَـمدّت يَـدها تَـلامس وَجـنتـه بِـلطف ، تَـهمس بـصوت يَـحمل فِـي طـياته كُـل مَـعاني الحُـب وَأنـا كُـلما نَـظرتُ فِـي عـينيكَ السـوداويّـتين شَـعرتُ وَكـأن الـليـل يَـنبضُ فِـي أعـماقـهما، كَـأن قَـلبـي يَـنـجذبُ إلـيكَ بـلا وعـي، وَكَـأن الحُـبّ كُـتب لـكَ مُنـذُ الأبـد. ـ جيـون جونـغكوك ـ كـيم تَـاليـا ~•~ هَـذهِ الـروايـة ثَـمَـرةُ جُـهـدي وَتَـعَبِ أيّـامي وَليـالـيّ، كَـتبتُها كَـلـمـةً كَـلـمـةً بِـقَـلـبـي وَعَقـلـي، فَـكـلُ حَـرفٍ فِيـها يَـحمِلُ بَـصمَتـي الـخـاصّـة. أضَـعُها بَـيـنَ أيـديـكُـم بِـكُـلِّ حُـب، وَلـكِن مَـعَ التـأكـيد أَنّـها مِـلـكٌ لِـي وَحـدي، وَلـا يَـحِـقُّ لأَيِّ شَـخصٍ أَن يَـنقُـل أَو يَـقتَـبِس أَو يَـستَـخدِم أَيَّ جُـزءٍ مِـنهـا دُونَ إِذنٍ صَـريـحٍ مِـنّـي
You may also like
Slide 1 of 10
A STEPMOTHER  cover
يمن آلُِ سلُِطُآن  cover
*أّحًبًبًتٌـ جّـنِيِّيِّ*🌷😔 cover
احببتك لكن 🔞 cover
ثمار من بوح الألم (خواطر) cover
My journey  cover
لعنه عشقي المحرم cover
آنآ آفضـل مـنگ!!  '||JJK cover
عشقت طالبتي  cover
احببتها من نظره ♕ cover

A STEPMOTHER

21 parts Ongoing Mature

عَـينيـكِ الَـخضراويـن تَـأسـرانـي فِـي كـُلِ مَـرة أنظر إليـكِ ، وَكـأن قَـلبـي لـا يـَعرف سِـوى حُـبكِ، كـُلما غَـرقتُ فِـي عـُمقِ عَـينيـكِ شَـعرتُ وَكـأن الـزمـن يَـتوقـف لِـيصبح أنـا وأنـتِ فَـقط فِـي عـالم لـا أحـد غَـيرنـا بِـه إبتَـسمت بـرقّـة وَهـي تَـراهُ غـارقًـا فِـي عـينيهـا ، فَـمدّت يَـدها تَـلامس وَجـنتـه بِـلطف ، تَـهمس بـصوت يَـحمل فِـي طـياته كُـل مَـعاني الحُـب وَأنـا كُـلما نَـظرتُ فِـي عـينيكَ السـوداويّـتين شَـعرتُ وَكـأن الـليـل يَـنبضُ فِـي أعـماقـهما، كَـأن قَـلبـي يَـنـجذبُ إلـيكَ بـلا وعـي، وَكَـأن الحُـبّ كُـتب لـكَ مُنـذُ الأبـد. ـ جيـون جونـغكوك ـ كـيم تَـاليـا ~•~ هَـذهِ الـروايـة ثَـمَـرةُ جُـهـدي وَتَـعَبِ أيّـامي وَليـالـيّ، كَـتبتُها كَـلـمـةً كَـلـمـةً بِـقَـلـبـي وَعَقـلـي، فَـكـلُ حَـرفٍ فِيـها يَـحمِلُ بَـصمَتـي الـخـاصّـة. أضَـعُها بَـيـنَ أيـديـكُـم بِـكُـلِّ حُـب، وَلـكِن مَـعَ التـأكـيد أَنّـها مِـلـكٌ لِـي وَحـدي، وَلـا يَـحِـقُّ لأَيِّ شَـخصٍ أَن يَـنقُـل أَو يَـقتَـبِس أَو يَـستَـخدِم أَيَّ جُـزءٍ مِـنهـا دُونَ إِذنٍ صَـريـحٍ مِـنّـي