أحسّدُ تِلكَ العُيون التي تراكِ تَنعمُ بكُل هذا الحُسن الذي يحملهُ وجهكِ أيا قَمرٌ يا لؤلؤة بحري أوصافكِ كَمالٌ و جَمالٍ و دَلال وَ إن خَرجنا مِن بَحر عَينيكِ غَرِقنا بلَيلِ شَعرُكِ ..... مَن ذلك العاشِق الى محبُوبتةِ ...... متى ستعرف كم اهواك ي رجلا ابيع من اجله الدنيا وما فيها . لو تطلب البحر ف عينيك اسكبه. او تطلب الشمس ف كفيك ارميها . فما حياتي انا إن لم تكن فيها .؟ ..... عَن شُعُور تِلك التي حَبست حُبها خَوفاً مِن الفُقدانTodos los derechos reservados