تخيل تلاقي عصابة من من ايام الفرس و انتهت انها تبدأ للرجوع لحظة بس مين الآفروسنتك دول و مين الحشاشين دول طب تفتكر حد هيعرف يوقف الناس دي و ايه علاقة الآفروسنتك بإحتلال إسرائيل لفلسطين
كل ده و اكتر في الكشف عن الحقيقة
هيَ فتاة كانت من أشد المحبين لأخيها كانت المدلله والوحيده لاهلها
شأئت الضروف وتغير هذا الأخ فجأة وغير حياتها من استقرار إلى تشرد وذلول
حتى صادفت ذات يوم ثلاث شبان غيارا شاء القدر لتلتقي بهم ليكونوا لها سند ولكن واحدا منهم شاء القدر وأصبح من الراحلين الذين لايوجد لهم إلا الذكر
فهل ستستمر حياتها هكذا
ام سيلعب القدر دوره مره اخره.....؟؟