MY FATHER
  • Reads 31,696
  • Votes 520
  • Parts 24
  • Reads 31,696
  • Votes 520
  • Parts 24
Ongoing, First published Jul 09, 2023
Mature
الرغبه تنبض في زهرتي اشعر بنبضها
 يداعبني بمهارة اعلم ان ما نفعله خطيئه لاتغتفر لكنني اعشقه احبه بكل جوارحي 






أليز:  انت والدي لايجوز ارجوك يكفي 

فيكان:  انا لستُ والدكِ صغيرتي اعلم انه يعجبك ولكنك عنيده وبشده لكن ليس معي 
انهى كلامه تقبض أنامله  على عنقي لكن ليس لدرجه  الاختناق 

اعلم انه سوف يأتي يوم ويلقي بي مثل خردة باليه او ربما يقتلني كل شيء له نهايه 
.
.
.
.
.


الروايه من وحي خيالي لا اقتبس ولا احلل الاقتباس
All Rights Reserved
Sign up to add MY FATHER to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 10
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
مكتوبة على إسمي  cover
الجاثـمة "نـقطة الـعدم" cover
 حواء بين سلاسل القدر cover
الامارة cover
شيء من رصيف الدم  cover
في قبضة الأقدار (سلسلة الأقدار ) cover
الاربعيني cover
ترويض ملوك العشق cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

84 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.