الزّبرقان "غرور الأثمد"
  • Reads 591,287
  • Votes 32,528
  • Parts 31
  • Reads 591,287
  • Votes 32,528
  • Parts 31
Complete, First published Jul 10, 2023
بقيت أباوعلها وسمعت أصوات من بعيد ، دبّ الخوف بگلبي فتحت الباب بسرعة ودخلت جوة چان الباب خشب ومهدم بسرعة أنفتح 

ختلت بوحدة من الغرف وصوت دگات گلبي تنسمع من الخوف عدلت الشماغ وغطيت وجهي كُله خليت بس عيوني 

شعري نازل من وره وأيدي توجعني من الحرگ ..

أجيت اطلع ورن بأذني صوت رجلين ورگض قُوي كتمت صوتي ورجعت النهاية الغرفة گلبي يدگ وكُل گتر بروحَي يوچعني ..

فاتحة عيوني بكُل قوتهن من الخوف ما أحس الا صوت الرگض صار قريب منيّ ، هذا الليّ چان ناقص ! 

بلحظة أندفع الباب وَ شخص دخل يرگض ويلهث اجيت اصرخ أنتبه الوجودي ورگض بسرعة خلة إيدة علىٰ حلگي يسگتني ..


- أنَا اللذيَ مُنذ ولادتِي شُعلة لم تنطفَئ
ذاتَ الحظ السَيء ، وشرارة المُوت 
أنا الفتَاة اللتيَ هَربت من المكَان اللذّي يجَب أن يكُون مصَدر أمانُها ، فـ هَل سُوف يرافقهَا الحظ هَذهِ المرة أم سَتُغرق بالمُعاناة ؟

أمَا أنَا ..

صاحَب الروحَ المُثقلة بالندوبَ 
لديهَ القُدرة علىٰ أصَلاح ذلك الأعَوجاج
الذيَ أصَاب روحَك أثر ارتطامكَ بآخريَن ..

أتُرين لو أقسَمتُ أنيَ مُتعبٌ وقلبيٌ مُنذ ولادتِي حريقٌ ، أتُصدقيني ؟ أم تَظني أننيَ من يشتَكي الأغلال وهو طليق

بلقمـي أنا 🦋
All Rights Reserved
Sign up to add الزّبرقان quot;غرور الأثمدquot; to your library and receive updates
or
#3عصابات
Content Guidelines
You may also like
جَرح الأيهم by ll118i
67 parts Complete
النبذه :- فَي ذَلك المَنزل الدافئ ، المَملوء بالمشاعرِ يحتضن أسفل سَقفهِ و بين جُدرانه تِلك الطفلةُ الَتي كَبُرَت قَبل أونها نُسخة والدها الصغيرة ذات الثَغر الضاحِكِ دوماً حتى اختفت ضِحكتها بين طَيات الحُزن والزمن بعد ان فَقدت والدها ' إلياس ' و خَيَم اليأس على حياتها اشتعلت شَرارةُ الإنتقام في عينها و هيَ تَكبر مُحاولةً الحِفاظ على أمانة والدها و الأخذ بثأره .. كَيف سَيتحدى القَدرُ ' مُلاذ ' ؟ و بـ أي كأس سَيسقيها المُر ؟ في آنٍ اخر و مكان آخر هُناك رجُلٍ يُخيط الجِراح يُداوي المُرضى لَكن .. من الذي يُخيط جُرحه؟ من الذي يداويه ؟ فُراقها خدش قلبِه زلةً مِنه لم يحسب عواقبها أدت الى الهلاك بـ عاشقين ويلاهُ على قلبَ أُمرء قد جُرح من مَعشوقته جرحاً قالباً موازينَ حياته حتى ادى بـ معشوقته تاركه ديارها مُغترِبه بعد هَجرها لِـ وطنها الذي كان قلبه و لُقبها بـ جرحه لـ تنال من لقبها النصيب .. "جَرح الأيهم"
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  by QueenAyamohamed
125 parts Ongoing
الجروح أدمت قلوبهن ومازالت كلًا منهن تحارب للبقاء، مذاق الألم لا يفارق حلقهن، جروحهن متشابهة ولكن لكلًا منهن حكاية خاصة هي ضحيتها، الأولى نهشتها الذئاب البشرية وتركتها كالخرقة البالية تعاني بمفردها، والثانية واجهت إنسان مريض نفسي يريد أن يُجحمها داخل قوانين لعبته القذرة فبات كاللعنة تسبب لها هوس الجنون، والثالثة تخوض رحلة معتادة على بعض الزوجات التي تُجبر بالعيش دون زوجها المغترب ولكنها كانت دونه هشة تخشى أن ينتصر شياطين الإنس عليها، وهناك أخرى طمست حبها حينما تخلى عنها محبوبها وتزوجت أخيه وبعد سنواتٍ عديدة اكتشفت بأنه ما كان الا شيطان لعين لا يستحق حتى أن تدعو له بالرحمة، ومنهن تلك الفتاة العبرية التي تخوض رحلة غامضة بدايتها مقتل أخيها والصادم أن من قام بقتله هو عمها والآن يريد قتلها هي، وتلك البائسة التي اعتادت العيش داخل الطبقة الآرستقراطية فارتبطت بشخص لم ترغب به وأحبت حارسه الشخصي الذي قلب حياتها رأسًا على عقب، وتلك التي كادت بخسارة حبيبها بحماقتها التي أخضعتها بأنه يغار من نجاحاتها الساحقة... نماذج متعددة تشملها معنى صريح لعنوان الرواية #صرخـــــات_أنثى!!!!!
الاقنعة السوداء by RaghadKhalil803
44 parts Complete
::- وحشة بدونج .. ابتسمت مستهزئة ، بعد الصار ؟ مستحيل ! بلعت ريكي احس كل جسمي عركاااان ، نتمايل سوية تحت انظار الكل ، يزفر نفس ويرجع يسحب بقوة كانما ، ما اعرف بس .. حجة ::- عطرچ .. دوهني .. دنكت حسيت ايديه تلتف على خصري بتملك ! يعصرني وكانما يريد يدخلني لاضلاعه :- اكرهك ! ابتسم يهز براسه وكال ::- اعرف ! بس انتِ هسه بين ايديه ! بين ايديه وتكرهيني ؟ تناقضج عجيب جداً .. اريد احجي ما نطاني مجال دفعني لازم ايدي وجرني عليه بقوة بحركة سريعة صرت نايمة على ايده ، رجع كومني لازم ايدي خلاني افتر حوالين نفسي .. احس روحي طايرة بين ايديه ، يحركني على مزاجه مع صوت الموسيقى .. :- عجبتيني بوكت ماجان اكو شيء عاجبني ! ابتسمت وكلت :: اني ماكو شيء عاجبني ! حتى انتَ . تفقد فضة ذاكرتها بشكل جزئي ، فهي لم تعد تتذكر اخر سنوات لها ، ومن هنا تبدأ رحلة الصراع صراعها مع نفسها لتتذكر كل شيء ولكن بيوم وليلة يحدث مالم يكن بالحسبان بقلمي انا الكاتبة رغد خليل 2024/3/14
You may also like
Slide 1 of 20
جَرح الأيهم cover
ضَيـــاغم الفهـــدِ cover
سجن آل عثمان cover
الطبقة الآرستقراطية (صرخات انثى)  cover
شُذير الدلهام  cover
قيود الحريه  cover
وقاد الاصهب  cover
ظُلمات الرائد cover
غرفة  "412"  cover
صاحب اللثام الاسود  cover
الاقنعة السوداء cover
نجوم محرقة وليل "دامس" cover
عـروس الهـور  cover
وَتيرة وَد  cover
رؤية الياقوت cover
بين قلبها وعينيها كبرياء  cover
أرض الخناجر  cover
المنجمة  cover
جناح الأناث  cover
سهم السارلين  cover

جَرح الأيهم

67 parts Complete

النبذه :- فَي ذَلك المَنزل الدافئ ، المَملوء بالمشاعرِ يحتضن أسفل سَقفهِ و بين جُدرانه تِلك الطفلةُ الَتي كَبُرَت قَبل أونها نُسخة والدها الصغيرة ذات الثَغر الضاحِكِ دوماً حتى اختفت ضِحكتها بين طَيات الحُزن والزمن بعد ان فَقدت والدها ' إلياس ' و خَيَم اليأس على حياتها اشتعلت شَرارةُ الإنتقام في عينها و هيَ تَكبر مُحاولةً الحِفاظ على أمانة والدها و الأخذ بثأره .. كَيف سَيتحدى القَدرُ ' مُلاذ ' ؟ و بـ أي كأس سَيسقيها المُر ؟ في آنٍ اخر و مكان آخر هُناك رجُلٍ يُخيط الجِراح يُداوي المُرضى لَكن .. من الذي يُخيط جُرحه؟ من الذي يداويه ؟ فُراقها خدش قلبِه زلةً مِنه لم يحسب عواقبها أدت الى الهلاك بـ عاشقين ويلاهُ على قلبَ أُمرء قد جُرح من مَعشوقته جرحاً قالباً موازينَ حياته حتى ادى بـ معشوقته تاركه ديارها مُغترِبه بعد هَجرها لِـ وطنها الذي كان قلبه و لُقبها بـ جرحه لـ تنال من لقبها النصيب .. "جَرح الأيهم"