بقيت أباوعلهَا وسمَعت أصُوات من بعَيد ، دبّ الخُوف بگلبي فتحَت الباب بسرعَة ودخلَت جَوة چان الباب خشَب ومهّدم بسرعَة أنفتح ختلتَ بوحَدة من الغُرف وصُوت دگات گلبي تنسَمع من الخُوف عَدلت الشمَاغ وغطَيت وجهَي كُله خليتَ بس عَيوني شعَري نازل من ورهَ وأيدي توجعَني من الحرگ .. أجيت أطَلع ورن بأذنَي صُوت رجَلين ورگض قُوي كتمَت صُوتي ورجعَت النهايّة الغُرفة گلبي يدگ وكُل گتر بروحَي يوچعني .. فاتحَة عيوني بكُل قوتهَن من الخُوف ما أحس الا صُوت الرگض صَار قريب منيّ ، هَذا الليّ چان ناقص ! بلحظة أندفِر الباب وَ شخصَ دخل يرگض ويلهَث أجَيت اصَرخ أنتبه الوجوَدي ورگض بسَرعة خَلة إيدة علىٰ حلگي يسگتني .. - أنَا اللذيَ مُنذ ولادتِي شُعلة لم تنطفَئ ذاتَ الحظ السَيء ، وشرارة المُوت أنا الفتَاة اللتيَ هَربت من المكَان اللذّي يجَب أن يكُون مصَدر أمانُها ، فـ هَل سُوف يرافقهَا الحظ هَذهِ المرة أم سَتُغرق بالمُعاناة ؟ أمَا أنَا .. صاحَب الروحَ المُثقلة بالندوبَ لديهَ القُدرة علىٰ أصَلاح ذلك الأعَوجاج الذيَ أصَاب روحَك أثر ارتطامكَ بآخريَن .. أتُرين لو أقسَمتُ أنيَ مُتعبٌ وقلبيٌ مُنذ ولادتِي حريقٌ ، أتُصدقيني ؟ أم تَظني أننيَ من يشتَكي الأغلال وهو طليق بلقمـي أنا 🦋