أنتِ يا بنيتي...نور الحياة و ضوئها لرؤياكِ كان قدري الجميل، سيكون والدك الحارس الذي لا يفنى من أجلك يجد يوريتشي فتاةً بجانب بحيرة، لا تتذكر شيئًا ولا تنطق بشيء، ليأخذها و يرعاها، و يضعها في عيونه، ليتلقى مفاهيمًا في الحياة، لم يكن يفهمها، تضيء له عتمة طريقهAll Rights Reserved