تتحدث الرواية عن حياة امرأة لعب بها الزمن يمين ويسار حتى شاء القدر و تحملت مسؤولية اكبر من عمرها و ذاقت من المر ما ذاقت وتحملت جميع انواع الألم ولم تجد سند لها سوى الله ولكن كانت ثمرة تعبها وسهرها هي رؤية بناتها إلى افضل مراحل من التعليم و وصولهم إلى مراتب ..