« هل تُؤمن فِي النهَايات السعِيدة؟.» تحدثت بينمَا تستند بجسدهَا على رُخام الحمَام، وتضُم ذراعِيها قُرب صدرهَا. ارخى ظهره هو الآخر على حَافة البَاب يُحملق بهَا لفترة من الزمن « لا أؤمن بالسعَادة المُطلقة. أنا أؤمن بالسعَادة أين ماتكُون، لا يهُم أين تُوجد، فِي البدَاية أو النهَاية أو بينهمَا.» بدأت 2 | 1 | 2025 يُوم الخمِيس.All Rights Reserved