Story cover for عدنان "صُدفة ساقتها الاقدار" by Nada_Nabil_17
عدنان "صُدفة ساقتها الاقدار"
  • WpView
    Reads 8,277
  • WpVote
    Votes 209
  • WpPart
    Parts 19
  • WpView
    Reads 8,277
  • WpVote
    Votes 209
  • WpPart
    Parts 19
Ongoing, First published Jul 11, 2023
« قيل " رُبَّ صدفةٍ خيرٌ من ألفِ ميعاد " و بين صدفة و اخرى تجتمع قلوب او تتفرق ، لكن صدفتها خبئت لها نعيم ستجلس حياتها تحمد الله لأجله و صدفته خبئت له راحة سيحمد الله كل ثانية عليها سينعم بدفء لطالما كان بأحلامه فقط و كان بين اضلاعه ثم اضحى....سراب »
عدنان ..
ندى نبيل ✨🤎
بدأت فِـ " ٢٠٢٣/٦/١٢"
All Rights Reserved
Sign up to add عدنان "صُدفة ساقتها الاقدار" to your library and receive updates
or
#27عدنان
Content Guidelines
You may also like
حين اراك بقلبي  by DohaAymen
7 parts Ongoing
": --- حين أراك بقلبي في عالم يغلفه الظلام، تلتقي رحمة، فتاة كفيفة قوية القلب، بـسيف، مدرس كفيف أيضًا في المدرسة التي تدرس فيها. لم يكن اللقاء الأول بينهما لطيفًا؛ كلاهما يحمل جراحًا قديمة ونفوسًا أنهكها اليأس. كان سيف صارمًا وهادئًا، بينما رحمة متمردة لا تهاب المواجهة. لم يكن يدرسان معًا، ولم يكن بينهما ما يُنبئ بقصة حب... حتى قادتهما الصدفة لمواقف غيّرت نظرتيهما لبعض. شيئًا فشيئًا، أصبح كل منهما يرى الآخر بقلبه، لا بعينيه. تعلمت رحمة أن الحنية قد تسكن خلف الجمود، وتعلم سيف أن الحياة ما زال فيها متسع للدفء. تتطور العلاقة بينهما من نفور إلى صداقة، ثم إلى حب صادق لا يعرف الكذب ولا الزيف، حب يرى الجمال في الصوت، في المواقف، في الحضور... حب لا يحتاج للعيون كي يُبصر. لكن هل يكفي الحب وحده في عالم يمتلئ بالحواجز والنظرات القاسية؟ وهل سيقاومان سويًا الظروف، أم أن الظلام سيبتلع حلمهما قبل أن يكتمل؟ ---
You may also like
Slide 1 of 10
حين اراك بقلبي  cover
أنـا مُسـلم  cover
وڪان لقياه حياة  cover
إعادة توجيه حب  cover
اجمل قدر ( اقتباس) cover
قيود المذهب  cover
عشقي لك من أول نظرة  cover
نبضات القلب بقلم دنيا صابر  cover
كأنها روايه" مكتملة  cover
♡مثلي انا ♡     ( بقلمي سلمي) ♡مكتملة♡ cover

حين اراك بقلبي

7 parts Ongoing

": --- حين أراك بقلبي في عالم يغلفه الظلام، تلتقي رحمة، فتاة كفيفة قوية القلب، بـسيف، مدرس كفيف أيضًا في المدرسة التي تدرس فيها. لم يكن اللقاء الأول بينهما لطيفًا؛ كلاهما يحمل جراحًا قديمة ونفوسًا أنهكها اليأس. كان سيف صارمًا وهادئًا، بينما رحمة متمردة لا تهاب المواجهة. لم يكن يدرسان معًا، ولم يكن بينهما ما يُنبئ بقصة حب... حتى قادتهما الصدفة لمواقف غيّرت نظرتيهما لبعض. شيئًا فشيئًا، أصبح كل منهما يرى الآخر بقلبه، لا بعينيه. تعلمت رحمة أن الحنية قد تسكن خلف الجمود، وتعلم سيف أن الحياة ما زال فيها متسع للدفء. تتطور العلاقة بينهما من نفور إلى صداقة، ثم إلى حب صادق لا يعرف الكذب ولا الزيف، حب يرى الجمال في الصوت، في المواقف، في الحضور... حب لا يحتاج للعيون كي يُبصر. لكن هل يكفي الحب وحده في عالم يمتلئ بالحواجز والنظرات القاسية؟ وهل سيقاومان سويًا الظروف، أم أن الظلام سيبتلع حلمهما قبل أن يكتمل؟ ---