الطفل أمام الشاحنة كما ورد و الآم و الاب يركضان في فزع صرخت الأم لكي يبتعد الطفل الطفل الصغير لم يفهم ما الأمر و واصل حمل الكرة أمام الشاحنة فتنقذه الكرة من الحافلة بارتدادها و تبعده عن الخطر و هكذا أنقذت الكرة الطفل....او هذا ما اعتقدت... في الثمانينات حيث كان شغف الأطفال كرة القدم و مع مشاهدة ذلك الكرتون المسمى بالكابتن تسوباسا ازداد عشقهم حتى عرضت الحلقة التي هدمت جميع أحلامهم عن كرة القدم حلقة لم تكن حتى من المفترض أن تعرض حلقة محذوفة حيث جلبت لهم الحقيقة المرة و هي أن جميع تلك المباريات و التحديات مجرد حلم حلم طويل للطفل المسكين ذو الساقين المبتورة و الغيبوبة التي هو فيها منذ ذلك الحادث حادثة حيث لم تنقذه الكرة بلك دهسته الشاحنة الكبيرة و نقل للمشفى لم يكن لدى الاطباء اي خيار آخر سواى بتر قدميه و لم يستيقظ ذلك الطفل بعدها سرعان ما حذفت الحلقة و ام يشاهد سواي عدد ضئيل من الاطفال لكن لا أحد يستطيع النكران ان مشاعرهم قد جرحت بكل تأكيد فقط واحد من الأطفال نظر للأمر بطريقة مختلفة ''سوف أحقق حلمه بكل تأكيد''صاح ذا الاعيون البراقة و همة عالية القصة ليست لي انا مترجمة لا اكثر ولا اقل
5 parts