رواية حرقت روحي
  • Reads 656
  • Votes 32
  • Parts 4
  • Reads 656
  • Votes 32
  • Parts 4
Complete, First published Jul 12, 2023
قصة رواية حرقت روحي ؛ تتحدث هذه الروايه عن مجموعه شباب بداخل سكن جامعي ، لتحصل هنالك جريمه مره اخرى مجدداً انقتل فتى ليقوم احد  بانتقام لله  ومجمعوتهم بالانتقام من قاتل اخيها هل سيجدونه ؟ ام سوف يكون انتقام  فاشل ، كيف حدثت الجريمة، ومن سوف يتتقم من اجل  الضحيه ، مفهوم الروايه عن الحب  ، والانتقام ، وعلاقات الحب بين الفتيات والفتيان ، ما سبب الحوادث في  هذه الجامعه لنرى ماذا سيحصل على الفتاة  كيف سيتخلص القاتل من جريمته من هو القاتل ،
 
سنتعرف على الابطال في  تعريف الابطال،
All Rights Reserved
Sign up to add رواية حرقت روحي to your library and receive updates
or
#18السوسام
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
12 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
أخي..اصبح سعادتي +21 (مكتملة) cover
عاصفة الهوى  cover
الموروث نصل حاد cover
ألهَــجع " نار الحـد " cover
عشق أولاد الذوات cover
الامارة cover
عشاق من أحفاد الشيطان  cover
خادمتي cover
سهم الهوي "إمرأة الجاسر"  cover
𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 𝐊𝐍𝐎𝐖 cover

أخي..اصبح سعادتي +21 (مكتملة)

7 parts Complete

لقد تدمرت حياتي بموت أبي و تزوج أمي بشخص أخر أصبح لي أخ مجبرة علي تحمله لقد اصبحت شخص أخر غيري و لكن أخي لا أعلم ...