28 Partes Continúa | مُهْجَة الأَوْس |
حَقيقيـة واقعيه
شَتَّانَ مَا بَيْنَ شرّ وَعشِق
وَحياةٌ مُخادِعةٌ وَتَعَلُّق
غَفـارٌ كَذُوب وَالأَوْس الحَبيب
زُواجٌ أفَّاك وَمَكَّار أَحتجزتُ خلفَ
قُضبانُهُ وَتجردت منِّي الأَحلامُ
كيف أَتخطىٰ وَأَصمدُ؟ هَلْ مِنْ مُنْجِد
أَينَ الفارِس الحقيقِيِّ أَمْ هذا هُوَّ نصيبِي
فِي منتصفُ الشرِّ يُوجد خَيْر
أَصمد وَأَصبرُ لعل لِي نصيبٌ أَفضلُ
نعم هذهِ بدايتِي فقط ! الخافِي أَعظم
بدايةٌ مُحزنة وكَسيْفة كسرٌ وَجبرٌ
أَنا هيِّ راندا التِي ح اربتُ وَفزتُ بعدَ مَا خضتُ حياةٌ معَ رَجُلٌ باذِخٌ وَسريتُ فِي حُبٌ حقيقيِّ ، أَخرجتُ نفسِي مِنْ جحيمٌ
إِلىٰ جنةٌ مِنْ ظلامٌ دامِس للربيع الزاهِر .
( المُقدِمة بِـقلم ، زَهْرَاءْ علِي العقيلِي .