Story cover for "لم يعد قلبـي سجيـنًا" by EmanKhamis383
"لم يعد قلبـي سجيـنًا"
  • WpView
    Reads 14,376
  • WpVote
    Votes 355
  • WpPart
    Parts 26
  • WpView
    Reads 14,376
  • WpVote
    Votes 355
  • WpPart
    Parts 26
Ongoing, First published Jul 14, 2023
*يكذب كل من يقول أن الحب هو كل شيء، بلى الأمان هو بداية كل شيء، إذا شعرت بالأمان فأنت في أولى خطوات الحب، نعم لأن القلب يسير خلف من يُشعِره بالأمان، أعطيتني الأمان فأحببتُك، وأنا لا أقبل أن يكون هذا القلب لغيري، سأتخلل داخلك لأُذيب هذا الثلج، وأُضيء تلك العتمة، ومن ثمَّ أنتزع قلبك من سجنه، وأجلس أنا على عرشه، ولا تسأل كيف أتيتُ بالمفتاح.*

إيـمـان زكريـا .
All Rights Reserved
Sign up to add "لم يعد قلبـي سجيـنًا" to your library and receive updates
or
#729حب
Content Guidelines
You may also like
أعماق لا تنام || Unyielding Depths  by _Eclipse__0
11 parts Ongoing
هناك أسرار لا تُقال، ليس لأنها مجهولة، بل لأنها ثقيلةٌ على الألسنة، مرهقةٌ للقلوب. كانت هي السرّ ذاته، لغزًا يسير بين الناس، يحمل في عينيه غموضًا لا يُقرأ، وفي روحه حربًا لم يخترها. لم يكن الماضي ميتًا كما ظنّت، بل كان يتنفس في الظلال، يتربص بها بين الأنفاس المطمئنة، يوشك أن يطرق بابها في لحظة لم تكن مستعدة لها. ولكن، متى كان الاستعداد مهمًّا أمام القدر؟ في ليلة باردة، حين كانت المدينة تغفو على صوت الريح، وجدت نفسها أمام الحقيقة، حقيقة لم تكن مجرد ذكرى، بل كيانًا ينهض من رماد الزمن، يطلّ عليها من عيون لم تتغير، سوى أنها لم تعد تنظر إليها كما كانت. كان يجب أن تختار، لكن أي الخيارات أنقى حين تكون جميعها ملطخة بالحرب؟ هي لم تكن للمعركة، لكنه كان لها. هو لم يكن للسلام، لكنها لم تكن إلا سلامًا مؤجّلًا. وبينهما، كان هناك شيء ينمو، ليس حقدًا فقط، وليس حبًّا تمامًا، بل تلك المشاعر التي لا تُصنّف، التي تشبه السقوط بلا قاع، والاحتراق بلا نار. وفي النهاية، كان السؤال الوحيد الذي بقي معلقًا في الهواء: أيهما سينتهي أولًا... هي، أم السرّ؟ بدأت : 14/03/2025 🛑 الرواية من نسج خيالي و كل حقوقها محفوظة.
جاسوس ولكن أحببته (رواية مهمة الحب سابقاً)  by DdQuen6
28 parts Complete
وما الحب إلا جزء من المشاعر التي تغير حياتنا بشكل كلي إما للأفضل أو للأسوء. وانا وقعت في حبه ونسيت الأنتقام الذي يوجد بداخلي والمهمة هتنتهي لكن نهايتها ستكون مؤلمة نوعاً ما ستكون نهاية غير متوقعة للجميع حتي أنا وهذا كله سينتهي تماماً. ودلف عليها من تحبه من دق قلبها له الوحيد الذي ملك قلبها وهي لا تعلم ان هذا هو الحب هذا الحب الذي تملك منها بشدة الحب الذي انساها اهلها وتفكر فقط لحمايته بعد ما كان علي وشك ان يذهب من بين يداها دخل هذا الشخص وكان علي غير طبيعته حيث كان هادي اويتصنع ذلك لا نعلم سوي بعض الكلمات الذي يكررها كلمتين تثير تفكيري وما الذي يقصده بهما حتي هو يردد هذا الكلام ولا يعلم معناه. ثم نظرت له بكل خوف دي مش طبيعته لا مش دا حبيبي بدات تتراجع من امامه بكل خوف ورعب في غير كل مرة يقرب منها يجعلها تحبه وتشعر بالأمان لكن هذه المرة كانت في شدة خوفها علي الرغم من انه لم يشعر بوجودها لم يشعر بان هناك شريكة معه في غرفته الواسعة وهذا اكثر ما جعلها تشعر بعدم الأمان وشعرت بان غيابه الفترة دي ان اكيد في حاجة حصلت وكانت علي شك كبير وتاكدت من هذا الشك عندما سألها: انتي مين؟ نظرت له بكل استغراب وحزن وقالت: أنت الي مين؟ رد عليها بكل ثقة: أنا مراد.... ناديني مراد.... اُدعي مراد....
You may also like
Slide 1 of 10
أعماق لا تنام || Unyielding Depths  cover
جاسوس ولكن أحببته (رواية مهمة الحب سابقاً)  cover
أنتِ أمانتي cover
حقيلة كاذبة cover
كـدمات لاتعوض cover
الايان  cover
هاوية الغيهب cover
وَ مَازَالَ الْمَاضِي يُلاحِقني (مُكتمله)  cover
عشقت جواد ثائر  cover
حب من جحيم(حب مشوه الجزء الثاني) cover

أعماق لا تنام || Unyielding Depths

11 parts Ongoing

هناك أسرار لا تُقال، ليس لأنها مجهولة، بل لأنها ثقيلةٌ على الألسنة، مرهقةٌ للقلوب. كانت هي السرّ ذاته، لغزًا يسير بين الناس، يحمل في عينيه غموضًا لا يُقرأ، وفي روحه حربًا لم يخترها. لم يكن الماضي ميتًا كما ظنّت، بل كان يتنفس في الظلال، يتربص بها بين الأنفاس المطمئنة، يوشك أن يطرق بابها في لحظة لم تكن مستعدة لها. ولكن، متى كان الاستعداد مهمًّا أمام القدر؟ في ليلة باردة، حين كانت المدينة تغفو على صوت الريح، وجدت نفسها أمام الحقيقة، حقيقة لم تكن مجرد ذكرى، بل كيانًا ينهض من رماد الزمن، يطلّ عليها من عيون لم تتغير، سوى أنها لم تعد تنظر إليها كما كانت. كان يجب أن تختار، لكن أي الخيارات أنقى حين تكون جميعها ملطخة بالحرب؟ هي لم تكن للمعركة، لكنه كان لها. هو لم يكن للسلام، لكنها لم تكن إلا سلامًا مؤجّلًا. وبينهما، كان هناك شيء ينمو، ليس حقدًا فقط، وليس حبًّا تمامًا، بل تلك المشاعر التي لا تُصنّف، التي تشبه السقوط بلا قاع، والاحتراق بلا نار. وفي النهاية، كان السؤال الوحيد الذي بقي معلقًا في الهواء: أيهما سينتهي أولًا... هي، أم السرّ؟ بدأت : 14/03/2025 🛑 الرواية من نسج خيالي و كل حقوقها محفوظة.