كانت نيزكاً من نوع آخر......
كانت مفخخة بقنابل الخداع......
كان كل شيء واضحاً......
لاكن هاذا جزاء اسقاط المرء لدفاعاته.....
ضد الخيبة......
والخيانة......
والحب قبل اي شيء
"الرواية عامية"
كان عاقلاً ...هادئاً...الجميع يحسده على هدوءه وبروده إلى أن قابلها ...أصبح شخصاً غريباً حتى على نفسه ..أصبح شخصاً على حافة الجنون... لقد جعلته ينفجر من الغضب بعد أن كان سيأخذ جائزة أوسكار في الهدوء لقد جعلته قنبلة نووية