لا تزال فى مخيلتي
  • Reads 461
  • Votes 317
  • Parts 17
  • Reads 461
  • Votes 317
  • Parts 17
Complete, First published Jul 15, 2023
Mature
قصة بنت وشاب مختلفه تحكي كيف حبو بعضهم وكيف ان الحياة والنصيب فرقهم وكيف ان الانانيه احياناَ تخسرنا انفسنا واصحابنا وممكن حت حياتنا وان الانانيه مرض وان ما نضنوش سوء لين نتاكدو لان سوء الضن اكبر غلط يغلطه الانسان ف حق نفسه وحق الي يحبه القصه حزينه شوي ورمنسيه في نفس الوقت تعطي فكره للشخص انو ما يتسرعش ومايكونش اناني وانو الشخص لما يحب يتمسك بي يلي يحبه .
طبعاَ القصه خياليه .
وباللغه الليبيه طبعاَ ولو في كلمه تستحق ان نترجمها حنترجمها عشان عارفه احياناَ في مصطلحات بين الدول غير مفهومه ونشاءلله .
All Rights Reserved
Sign up to add لا تزال فى مخيلتي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
You may also like
Slide 1 of 9
ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)  cover
عشق أولاد الذوات cover
رواية بعينيكِ أسير بقلمي شهد الشورى cover
الاربعيني cover
مذكرات مريم (إقامة جبرية) cover
شيء من رصيف الدم  cover
أسطورة آصرة العزايـزة  cover
بَيْنَ أَحْضَانِ الزَّعِيمِ🔥🔞 (منحرفة) cover
تمرد عاشق الجزء الثالث ،(عشق لاذع،) cover

ظنها دمية بين أصابعه (النسخة المعدلة)

86 parts Ongoing

النساء لا مكان لهُنَّ في حياته، عالمه ينصب على أبناء شقيقه وتوسيع تجارته في أنحاء البلاد. هو "عزيز الزهار" الرَجُل الذي أوشك على إتمام عامه الأربعين. "ليلى" الفتاة اليتيمة، صاحبة الأربعة وعشرون ربيعاً التي تڪفلت بتربيتها عائلة وبعد وفاة تلك العائلة آتت للبحث عن عمها. ذهبت "ليلى" لقصر "عزيز الزهار" وقد ظنت لوهلة أن هذا القصر ملك لعمها ولكن كيف وعمها قام بوضعها بدار الأيتام قبل عشرون عامًا لأنه لم يكن يمتلك أي شئ ڪي يستطيع رعايتها و منحها حياة كريمة ، فوجد أن جدران الملجأ أرحم عليها من أن تعيش مشردة بالشوارع معه.