شعرت ميانميان أن السنوات العشرين الأخيرة من حياتها كانت مأساة كبيرة. لم يحبها والدها وتظاهرت زوجة أبيها بمعاملتها بشكل جيد فقط. أرادت فقط العمل والدراسة بجد حتى تتمكن من مغادرة المنزل بعد توفير ما يكفي من المال، ولكن انتهى بها الأمر إلى التعرض للأذى من قبل عائلتها المزعومة. ومع ذلك، لم تعتقد سو ميانميان أبدا أن الهاوية التي تبدو مظلمة والتي لا نهاية لها كانت في الواقع ضوء خلاصها السماوى.
هذه الرواية ليست ملكى بل هى مترجمة وكل الحقوق محفوظة للكاتب ولا يجوز نقل ترجمتى بدون إذنى بعد
الحالة: 147 مكتملة ✅
( القصة حلوة جدا وكوميدية فممكن تقروا اول عشر فصول ولو عجبتكم كملوا)