اختارت زاوية مظلمة خلف الستار جالسة على الأرض على مايبدو خرّت قواها كيف لا وهي تشهد على مضاجعة في سرير جمعها لسنوات بمعشوقها الخائن كان منظرهم من أبشع منظر التي لم تخطر على بالها... راقبتهم ببرود من اللحظة لي تجردو من ثيابهم حتى ضهرت أجسامهم المثالية دموعها تنزل بغزارة ولكن ملامحها باردة معشوقها كان فحل هذه المرة نشيط في الفراش على غير عادته .. هذه هي الروح لي كانت مشتاقة ليها في الفراش من سنين ولكن يالسخرية قدر لقد رأت شغفه ولكن مع انثى غيرهاAll Rights Reserved