لعالم ربما مبني على الصدفة و لكن الكثيرين في هذا العالم يعلم أن الصدفة هي لحظات مقدر لها أن تحصل في وقت ما و لهذا نجد كثيراً أن الصدفة التي عشناها اليوم كانت متناغمة جداً معنا. راقدة في امان الله تحلم بفارس أحلامها. رجل فوق سرير و رجل فالارض حتا تلقى روحها تعوم ولات سوطت و تجري و تقول اجري يما فيضانات. الأم: اسكتي بهدلتينا الجيران تفرجوا فينا ريهام:حرام عيك ماما كان راح يلبسني الخاتم 😭 الأم: شكون هذا يا لالة؟؟ ريهام: مسقسيتوش والله يا ماما هاذي كامل نتيا نوضتني الأم: يا يما و طلي علا بنتك ناس ربي عطهم لبنات و انا ربي عطاني جايجة ريهام: وين شفتني جايحة. لوكان جيت جايحة لوكان مجبتش باك الأم: تقول خدمتي صاروخ و طيرتيه حكيتها كامل باك ريهام: شكون من ولداك يا ماما لي جبلك الباك بال16 خليني انا نقلك مكاش الأم:صي نوضي وجدي ف و بلعي راهي 7:30 ولات ريهام تشطح بلا محارم. اليوم أول يوم ليها فالجاميعة و راهي روطار. نخلوا البطل تاعنا توجد روحها وايا نعرفكم علا ابطال توعنا 🙂 ريهام طفلة بزاف حنينة و زهونية عمرها 21 جابت باك تاعها و درت médecin واليوم نهار لول ليهافال Université نوصفلكم بطلة تاعنا ريهام جاية طويلة فيها 1.72(قولوا الله يبارك) شعرها طويل و لون بني و جاية بيضة بالمختصر شابة مشاء الله. سعدية وهي ام تاع ريهاAll Rights Reserved