حقيقيه اجتماعيه ...خيانه..حب..معاناه ..امراه من جيل أخر بقلمي الكاتبه شهناز الخزعلي..جيمن جلال

في عالم مليء بالكذب والكاذبون ، بالخداع والغش ، بالطمع والجشع ، بالمخاوف والجزع ، بتحقيق وهدم الاحلام في ذات الوقت ، بروح الانتقام والمعاقبة ، بالعداوة والاقتصاص ، بسوء الظن والشك لكن يوجد في هذا العالم ايضاً القوة والشجاعة، الحب والإخلاص ، الهوى والهيام، الصدق والصادقون ، التضحية والعطاء ، حسن الظن واللطف ، التفائل والامل، الخِيره والعوض ، الامان والاطمئنان لِنُقلع معاً على متن رحلة عنوانها فلق الصباح - غسق الليل هل سيغطي ظلمة الغسق ضوء الفلق ؟ ام سيمحي ضوء الفلق ظلمة الغسق ؟

عرفنا بمكرنا وحيلنا قيل عنا الغدر والخذلان لكن ما الهجراس التي ولدت فينا الا نتيجة وقع الزمان علينا وازهاق البشر لاروحنا في ازقة المعتقدات والظلامات ابنتي كوني قويه كوني هجرسية فخوف الناس منكي افضل من استعبادهم لك

قصة تحكي عن فتاة مغتصبة تعاني صراع مابين الحرية والكرامة ومابين الحب والعشق تحت قسوة مغتصبها وهي بعمر المراهقة والطفولة قصة جريئة جدا ولا تخلو من الاثارة عذرا للكلمات

التملك ؛ هو التفسير الوحيد الاَن للحالة التي يشعر بها، يريدها، يريدها وبقوة، وبكل جوارحه، ولكنه لا يريد الاعتراف بعشقها، وهي كرهت ضعفها امامه، في حرب طاحنة ما بين العقل والقلب، ترى لمن الغلبة

هي احبك اكتر من اي شي فى العالم كلها واخاف ان تعرف اني احبك من نبضات قلبي عند يقع نظرى عليك فتاخذ البعد طريق لكى تبعد عني اعلم ان لا يمكننى الاسمترار فى حبك وانت عمي هو قلبي العاشق يعشقك ياغزالي مهووس بيكي لايمكنه ان يدق او يعيش او يتنفس من دونك لكن هذا العشق محرم يا أبنت أخي

ارثهم هو الغل عيشهم هو الحقد بحد ذاته جيل بعد جيل كره بعد كره احفاد مدمرين وابناء ضعفاء عشائر كبيرة يقودهم دمارهم اسرار خلف الابواب غرف موصدة مفاتيح مخبئة عن العيون غدر من الغريب ام القريب ؟ هل لحياهم وجود ام لقلوبهم نبض قصه عشق تبنى فوك الدمار هوس يخرج امام الجميع ليخيفهم حب بين الحليف والعدو خبائث الامور تحاك خلف الجدار وبين ضلمات الليل مخططات ومستقبل مجهول هل يضهر بعض النور بين ثنايا حياتهم ام لا ......

قصه تتكله عن فتات بعمر ال18 تتزوج ضابط عمره 30 وزوجاته متوفيه وعنده جهال اربعه

قصص سكس ، سكس عراقي ، سكس عنيف ، سكس محارم ، سكس عربي ، نيج عراقي

قصة اجتماعية بحتة عن فتاة حالمة تهرب من الواقع لاحلام يقضه تتشابك احلامها مع الواقع القاسي ..اقدار الحياة تلاحقها في كل زاوية لترى نفسها في معترك الحياة اليومية بين مطرقة الاقدار وسندان الاختيارات قصة صهباء ليست مجرد قصة فتاة تكافح ضد صعوبات الحياة، بل هي حكاية عن الإيمان بالذات، وعن القوة التي تنبع من القدرة على التكيف مع ما يفرضه القدر، ومحاولة العثور على توازن بين الطموحات الشخصية والواجبات الإنسانية.