فتاه مجنونه تحب الحياه كثيرا بالرغم من مشاكلها ووجعها من هذه الحياه ولكنها دائما تتفائل بأن الله سيعوضها عن الاحزان التي واجهتها والان نحن بالرعد هو عصبي يخافه الجميع لا يعطي لأحد أن يستغله دائما جامد وهو أكبر مليونير في العالم وحيد عايش في قصره لوحده ليس أحد داخل قصره فقد هو والخدم والدادى التي ربته لديه اثنين من الاعمام ويعيشون مع بعضهم وهو عندما تم الثامن عشر مسك شركه أباه وطورها في سبع سنين وأصبح عمر بطلنا السابع والعشرينTodos os Direitos Reservados